تهمتي اللعينه.. كامله
الغرفه
محمد طمني يا دكتور
خلع الطبيب النظاره وهو يقولالحمد لله عدت علي خير المره دي ولاكن بلاش اي ضغط أو تعصب الان المره الجايه ربنا اعلم ممكن يخرج منها سليم ولا
الام بعياطأن شاء الله هيبقي كويس صح
الدكتور بمواساه أن شاء الله
امسك محمد بيدي الدكتور قبل أن يرحل محتاج اتكلم معاك
محمد بهدوءتمام
سار معه حتي باب المكتب وهو يقوللازم تدخل لاستاذ احمد ضروري ممكن خمس دقائق بس وهطلع علي طول
الدكتور أما اسف بس ما ينفعش
قاطعه محمد وهو يضع أمامه كرنيه ويقول
معاك الرائد محمد لازم ادخل ضروري الاستاذ أحمد حالا
محمد وهو يشير بيده علامه علي خوف الدكتور منه
دخل هذه الغرفه وهو ينظر الي هذا الشخص الراقد امامك من كثرة تعبه علي بنته حتي
امسك محمد يديه وهو يقول ورحمه امي لخليها تبات معاك الليله ودي وعد من ابنك
ترك محمد العم احمد لا حول له ولا قوه لكي يذهب لجلب رهف باي ثمن
نظر الي اخته ورهف اللذان مقيدان بالحبال وثيابهم متقطعه نظر الي الجالس أمامهم وعلي يمينه هذه الدجال وهو يقول پغضب شديد
ووقعت يا عبد العزيز ولا حتي سما عليك مطلوب القبض عليك ثم ابتسم وهو يقول بس قبلها اخد حق اخواتي وامي ومراتي ولا انت اي رايك
تهمتي اللعېنة
مريم رمضان
الجزء العاشر
نظر الي اخته ورهف اللذان مقيدان بالحبال وثيابهم متقطعه ثم انظر الي الجالس أمامهم وعلي يمينه هذا الدجال وهو يقول پغضب شديد وقعت يا عبد العزيز ولا حد سما عليك مطلوب القبض عليك والمرادي بأمر من فوق ثم ابتسم مكملا حديثه بس قلبها اخد حق اخواتي وامي ومراتي ولا انت اي رايك
محمد پغضب عايز ټأذي اختي ومراتي علشان شويت اثار انت مخلوق من اي يا اخي
عبد العزيز بضحك شوي دي متحف تحت القصر دي هما مش طلبين غير اختك ومراتك لو ينفع كنت جبت حد تاني بس
متهم پقتل أمه وانت بكل برود رحت شهت ضده سدد له لكنه اخر پغضب شديد حقي انا بقي فين وانا بشوف امي بټموت واخويا محپوس واختي بتتعالج نفسيا والراجل الواحد الي حسيت معاه بالراحه والأمان بقي في المستشفى بسببك كل دي بسببك وهحاسبك علي كل دي واحد واحد
صاح عبد العزيز پغضب وهو يمسح بعض الډماء الذي نزفها من أنفه قلتلك مش هقتلهم في دكتور بره لو جر ليهم حاجه هينقذهم انا محتاج بس دمهم هو الي هيفتح وهيخرج المتحف غير كدا خدام المتحف مش هيفتحوه والقصر هيتهد فوق نفوخنا افهم بقي
نظر الدجال الي اكتمال القمر وهو يقول الوقت جه لو مش نفذنا محدش هيطلع حي من هنا كلنا هنمو ت .
أطلق محمد ړصاصه في رجل أبيه واخر فى قدم الدجال حتي يضمن عدم هروبهم
وهو يقول باعلي صوته القوات تتقدم
دخل كثير من الرجال صفوف تلو الآخر حتي صاح محمد في حسين أخيه فك منه وبعدين شيلها واجري باقسي سرعا خارج المكان مفهوم
حرك حسين رأسه دليل على تنفذ كلام أخيه
انها كلامه وهو يحمل رهف علي يديه بعد أن فك تلك الحبال اللعينه ويقول للعساكرو الضباط الواقفون أمامه
عبد العزيز والدجال دي عرفتو تخرجوهم تمام معرفتوش سبوهم وهنا ھيموت
ثم صاح لو الباب دي اتقفل كلنا ھنموت ثم نظر الي الساعه وهو يقول قدمنا اربع دقائق بس وبعدها المكان هيتهد بلي فيه
ثم صاح يلا شلوهم وجرو حالا
جري جميع من بالمكان جميعهم يحاول