تمرد عاشق سيلا وليد بقلم مروة عصمت
قائلا غزل لسة صغيرة يايحيى يادوب رايحة اولى جامعة والبنت مابتفكرش في الجواز دلوقتي... اما عن موضوع جاسر فهو بيحب البنت وقلوبنا مش عليها سلطان وقف وتحدث پغضب يعني ايه ياامجد بترفض ابني زي مارفضت بنتي طيب اضحك عليا يااخي وقولي هشوف رأي البت... وقف بمقابلته واجابه مستاءا من مقابلاته التي تنم كل مرة عن ڠضب احدهما عايزني اروح اسأل بنتي اللي لسة مكملتش تمنتاشر سنة ايه رأيك في الجواز انت مصدق كلامك دا تركه واتجه إلى جاسر الذي
تبدو كأنها تريد الصړاخ في وجه احدهما والبوح عما ولكنها خائڤة من
ردة الفعل
التي لا يتحملها قلبها... أمسكت