روايه جديده وكامله
تبع قصر العمدة والنهاردة اول يوم ليها فى الجامعه تأمرنى بحاجه اعملهالها يافندم
على الطرف التانى كان فؤاد الدين واقف قدام الشباب وبيفكر فى بنته ورد على المساعد وقاله بحزن خليك وراها متسبهاش ودايما جبلى اخبارها
رد المساعد حاضر يافندم
بعد مافؤاد قفل معاه فضل يبص قدامه بشرود ويفتكر شقاوة بنته وحنيتها عليه وحزنها على والدتها اللى اټوفت وافتكر كل حاجه تخصها وقلبه حزين على اللى بيحصل
معاها ولكن عايزها تكون اقوى وتحارب الدنيا لوحدها من غير مساعدته بس برضه مش هيتخلى عنها لحظه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعدين مسحت دموعها وهى بتبص لصورة والدها وبتقول انا عارفه ان المشوار صعب بس لازم اثبتلك انى مش فاشله
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفعلا رجعت حطتها فى الشنطه وقفلت عليها وحطتها فوق الدولاب وبعدين طلعت بيجامه بيتى وحطتها على السرير ودخلت تاخد شاور فى الحمام
وصل يوسف على القصر لانه يبقا ابن العمدة رؤوف واسراء تبقا اخته ولسه فى شخصيات تانيه فى العيله المهم دخل القصر واخد هدوم الرياضه بتاعته واتجه للشقه اللى ساكنه فيها مليكه لأنها تبقا
واخيرا وصل على البيت ودخل من باب سرى هو اكتشفه مع الايام واتجه لاوضه التمرين ولكن سمع صوت مايه مفتوحه من الاوضه التانيه فاوقف مكانه للحظه وانتبه ان الشقه نظيفه غير العادة فافتح الاوضه اللى سامع منها تدفق المايه ولما دخل اتفاجئ لما شاف بيجامه حريمى على السرير فاتوقع انها مرات والده لأنها دايما بتقرب منه بمكر وبطريقه غير مستحبه وهو فاهم تلميحاتها فانفخ بقوة وقرب ناحيه باب الحمام ولسه هينادى باسمها لقا الباب بيتفتح
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
التالت
طلعت مليكه من الحمام وهى لابسه البورنس وتانيا رقبتها على جنب بتنشف شعرها ولكن فجأه وقفت مكانها لما شافت يوسف قدامها بيبصلها پصدمه اما هى فاحطت اديها على البورنس بقوة وبرقت عنيها ومازالت بصاله وتلقائيا صړخت بعلو صوتها عااااااااااااااااااااااااه
فاحط ايده بسرعه على ودنه من صوت صريخها المزعج وهو بيقولها بطلى صرييييخ
فضلت تبص حواليها وجرت ناحيه البلكونه وهى بتصرخ بعلو صوتها ولكنه سبقها لما بقوة فاتخبطت فى الحيطه من قوه الدفعه وقبل مايتكلم صړخت وقالت پخوف ابعد عنى انت دخلت هنا ازاااااى الحقووونى
نفخ بضيق وحط ايده على بقها بقوة رفع اديها الاتنين لفوق وثبتهم بايده اوى وهو بيقول بملل دة يبقا بيتى انتى ايه اللى جابك هنا
بصتله بتفاجئ ولكن كانت بتحاول تفك نفسها منه بس بلا جدوى وهو حس بتحركاتها وبص لجسمها للحظه ورجع بص لوشها وافتكرها بسرعه واتحولت نظرته من التفاجى للڠضب وهو بيسالها انتى مين باعتك
مازالت بتبصله بتفاجى وخوف وجسمها بيرتعش تحت ايده من الفزع فالقيته بيكمل كلامه وبيقول بتحذير انا هسيبك عشان تعرفى تردى بس لوصرختى هتفضحى نفسك لان زى ماقولتلك ده بيتى سامعانى
قال كلمته الاخير بصوت قوى فاټفزعت أكتر وهزت راسها بسرعه بمعنى نعم فابص لعيونها بتفحص وبعد عنها ببطئ لحد ماهربت من قدامه وفضلت تحرك اديها على البورنس بخجل وخوف وبتبصله بنهجان ولكن للأسف فهم حركاتها العفويه بطريقه غلط وافتكر انها بتحاول تغريه فازعق وقال خشى البسى هدومك بدل المسخرة دى وانا هستناكى هنا تجاوبينى
كأن رجليها ثبتت فى الارض من شدة الخۏف وفضلت تبربش بعيونها وتاخد نفسها بصعوبه وعيونها عليه لحد مازعق اكتر وقال ما تتحركى
اتخضت من صوته واخدت البيجامه بتاعتها ودخلت على الحمام بسرعه رهيبه وقفلت الباب بالمفتاح وحطت اديها على قلبها وهى بتبص للسقف وجسمها كله بيرتعش من الخۏف والخضه
اما هو كان واقف مكانه بيبص على باب الحمام وافتكر لما شافها فى الحفله وافتكر كلام احمد عليها فاحس بالڠضب ناحيتها ولحظات وسمع خبط على باب الشقه فارفع حاجبه بأستغراب وطلع بخطوات ثابته نايحه الباب ولما فتح شاف واحده من الخدم واقفه