الۏحش
السراء ...
ريهام طبعا اتمنى اكون ليك ..بس محتاجه تساعدنى أن أطلق من وليد
علاء ومين قال انك تتطلقي
ريهام اومال اكون ليك ازاى . .
علاء هوريكى
ازاى انا ماليش فى الزواج ..بس اقدر اسعدك
كانت تتمنى أن تكون زوجه له ..ولكن الخيانه فى ډمها فذنب يليه ذنب اكبر مع تلك الخائڼه ..
عند سيف
وصل سيف أمام فيلا علاء ..شاهد سيارة ريهام بالخارج ...
رن جرس الباب
الخادمه اهلا سيف بيه
سيف اونكل علاء موجود
الخادمه بتلعثم اه ...لا
شعر الۏحش ان هناك شئ مريب
فدخل
الخادمه الحقيقه علاء باشا مش موجود
سيف طيب هاتيلى كوبايه مياه ...
ذهبت الخادمه لإحضار الماء
تفحص سيف المكان ولكنه لم يجد احد
وصل سيف ال. فيلا عمه علاء وتفاجئ بوجود سيارة ريهام ...رن جرس الباب فتحت له الخادمه
سألها عن عمه إذا كان موجود ..ولكن الخادمه تلعثمت بالرفض والايجاب ..شعر الۏحش بأن هناك شئ مريب فدخل
سيف طب هاتيلى كوب ماء ..دخلت الخادمه لإحضار الماء ..تفحص سيف المكان بنظره ولكنه لم يجد احد وهم أن يخرج ..ليجد حقيبه نسائيه على الطاوله ..امسكها بسرعه وفتحها وجد بها البطاقة الشخصيه ..لريهام ..وضعها مكانها ..
سيف فى نفسه كنت متأكد انك هتفضلى خاينه ياريهام ...
اتصل سيف على مصعب ..
مصعب معاك يا سيف باشا
سيف .........و ..........
مصعب حاضر يا فندم
قاد سيف سيارته الى جده
حسين بفرحه حبيبي يا سيف عامل ايه
سيف انا كويس يا جدى وبعد اذنك عايزك تيجى تعيش معايا ما ينفعش انا فى مكان وحضرتك فى مكان ...كدا مش هكون مطمن عليك ...
سيف زهرة ..دى طيبه خالص وهتفرح بوجودك يا جدى ..
حسين خلاص اللى تشوفه يا ابنى
أمر سيف الخدم بتجهيز الحقائب لجده
وطلب من السائق الخاص بجده نقل الحقائب إلى فيلته....
أخذ سيف جده معه فى سيارته وقاد إلى فيلته
كان فى انتظاره مصعب
سيف جهزت الحاجه
دخلا سويا سيف وحسين ليجد زهرة فى استقبالهم
زهرة بترحاب اهلا يا جدى نورت الدنيا
حسين بنورك يا بنتى ...وجلس فهو رجل مسن وقليل الحركه ..
سيف وهو يتأمل زهرته بوجنتيها المتوردتان
سيف وحشتينى يا زهرتى
زهرة بصوت هامس وانت اكتر يا قلبي
أخذ سيف جده الى حجرته ..حيث تم تجهيزها له خصيصا ..
نظر حسين بحب
إلى هذا الحفيد البار به ...وكاد أن يعترف له بما يداريه طيله تلك السنين ..ولكنه تراجع و صمت ..
استأذن جده وخرج إلى زهرته
عند علاء
بعدما
انتهى من ريهام مدد نفسه بجانبها في السرير ..
نظرت ريهام الى الساعه وقامت بسرعه
وليد قرب يرجع لازم امشي دلوقتى
علاء هشوفك تانى امتى
ريهام خلينا على تليفون
قام علاء من سريره وأحضر
دفتر الشيكات وكتب شيك إلى