روايه جديده بقلم فاطمه ابراهيم الجزء الثاني عشر
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
في الفيلا
دخلوا كان سالم قاعد قلقان في الصالون أول ما شافهم جري بسرعة عليهم
فيه ايه ي ولاد قلقتوني عليكم
پصدمة أول ما شاف فريد والحارس سانده فريد!!
بعياط جري فريد ع حضنه
مين عمل فيك كدا وكنت مختفي فين كل دا
طلعه ي جدي أوضته وأنا هطلبله دكتور
أنت عرفت مكانه أزاي ي حمزة
بعدين خليه يرتاح دلوقتي أنا كمان تعبان وعاوز أرتاح
طلع سالم وهو ساند فريد وطلع حمزة وهو شايل وعد
ډخلها أوضتها حطها ع السرير وهي باصة في الأرض وساكتة
قعد جمبها وفضل ساكت شويه
بحزن هو إلا حصل لفريد دا بسببي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بس أنت قسيت عليه جامد ي حمزة
بعصبية بيحاول يداري بيها ضعفه ودموعه أنتي عارفه كان هيورط نفسه في ايه كان هيتعدم بچريمة قتل !!
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بستغراب هو فريد ليه اخوات بنات !
سكت حمزة فجأة وهو بيستوعب إلا قاله بإندفاع حاول يهدي شويه بصلها وهي مركزة معاه أوي
ضيق عيونه بستغراب هو أنا ليه بنبهر بلون عنيكي في كل مرة ببصلك فيها!
بصت في الأرض بكسوف
عارفة أحسن حاجة فيكي ايه
بإهتمام أيه
أنك بتتثبتي في ثانية
ضحكت وهو ماسك إيدها وضاغط عليه بإحتواء متشغليش بالك ي وعد عاوزك تعرفي حاجة واحدة بس أن العمر إلا جاي دا بتاعنا أحنا مش هسمح فيه للحزن يدخل ع قلبك تاني هفضل جمبك لو هتزعلي هزعل معاكي ولو هتفرحي هفرح لفرحك انتي عمري إلا جاي وإلا كنت بتمني أنه ييجي من زمان
قولتي ايه !!
بصت في الأرض بخجل
قرب منها أكتر بقولك ايه
قول
كنتي عاوزة تشكريني في المستشفي بس مكنش فيه وقت أحنا فيها أهو
حمزة !!!
قرب منها أكثر
حمزة !!
حط إيده ع وشها بحب وهو بيميل شعرها ع جمب
بصوت خاڤت حمزة !
فجأة زقته لبعيد وهي بتنادي ع الشغالة بصوت عالي
اتخض جامد حط إيده ع