سميته
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ابتسم وقام وقف وباسها وقال:
- بجد يا أُمي يعني خلاص موافقه
ابتسمت وقالت:
- أعمل اللي يرضيك يا تميم وشوف حياتك
كان هيمشي بس قالت:
- لو عايز تيجوا تعيشوا هنا، معنديش مُشكله
ابتسم وبعت لها بوسه في الهوا ومشي، صحيت بسبب خبط علي الباب، فتحت الباب ولقيته، أول ما شافني شدني لحُضنه وشالني، قعد يلف بيّ وهو مبسوط، وأنا كُنت بضحك وأنا مش فاهمه في أيه بس كُنت فرحانه بأنبساطه
نزلني وقعد يبوسني في وشي كُله وقولت بأحراج:
- تميم
بحُب قال:
- قلب تميم وحياته وروحه
ابتسمت وقولت:
- في حاجه حصلت
حط أيديه علي كتفي وخدني في حُضنه وقال:
- أُمي وافقت
بزهول قولت:
- بالسُرعه دي
- أتكلمت معاها وأقنعتها، وقالت لو عايز تيجوا تعيشوا معايا معنديش مُشكله
پخوف قولت:
- مُتأكد أنها موافقه
ابتسم وقال:
- مټخافيش
بصيت في الأرض وقال:
- بس تعرفي
بصيت له وقال:
- شكلك حلو بشعرك أوي
بصيت له پصدمه وجريت أستخبيت في اللحاف اللي كان محطوط علي السرير، قلع زراير قميصه وقال:
- أستعينا علي الشقا بالله
جماعه التفاعل وحش اوي تفاعلوا عشان اكمل.♥️
||لمسة أيد_الجُزء الرابع