روايه بقلم شاهنده سمير
إنت ويحيي..بتتفقوا علية..طيب مبقاش بشرى إن ما إنتقمت منكم.....كلكم.
كان مجدى يعد صينية الطعام لبشرى..ويضع زهرة حمراء فى فازة صغيرة بالمنتصف تماما.. حين رن هاتفه يعلن عن وصول رسالة ما..أمسك هاتفه يفتح تطبيق الواتس آب..ليجد أنها رسالة من هاتف بشرى..عبارة عن فيديو ما مازال قيد التحميل..ليعقد حاجبيه بحيرة..يتساءل عن مرسل هذا