روايه بقلم شاهنده سمير
كانت كبيرة وربنا عاقبنى عليها علطول..عملت حاډثة بعد ماهربت من هنا..وفقدت الذاكرة..فضلت سنين تايهة فى الشوارع مش عارفالى إسم ولا عيلة..لغاية ما ست طيبة أخدتنى عندها وشغلتنى معاها..وفجأة من أسبوع رجعتلى الذاكرة وإفتكرت فجيتلك علطول يارحمة..جيت علشان أشوفك يابنتى.
أغروقت عينا رحمة بالدموع ..أمها