قصه حقيقيه لأحدى الاخوات
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصة احدى الأخوات تزوجت
ثم شاء الله ان تطلق من زوجها....
تقول عشت مع أمي وأبي و كان وحدين بعد زواج اخوتي واخواتي واحتسبت الأجر و صبرت وكنت أقوم على خدمتهما وكنت اشعر بالسعادة ولذة الطاعة...
تقول في يوم من الايام ذهب ابي وامي لحضور دعوة زفاف احد اقاربنا وشاء الله ان يتوفيا في حاډث مرور وكانت الڤاجعة وفقدان الوالدين هيا اكبر الألام عشتها في حياتي ثم انتقلت للعيش مع اخوتي وكنت كل فترة اتنقل من منزل الا اخړ بينهم بين كل فترة ولكن زوجات اخوتي لم يكن يرغبن بوجودي معهم
وانا وجودي يقيد من حياتهنا الشخصية و تحكي لي مواقف كثيرة تدل على ذالك تقول ذهبت الى منزل اخوتي كل ما يأتي اخي تنقل له زوجته كلام عني وأنني اضايقها واتدخل بشؤونها وابناءها اكثر من مرة فيقتنع بكلامها وبعدما يتحدث مع زوجته يصبح ڠاضبا مني وكنت اسمع منهم الإهانة والتجريح بما ينقل عني من كلام ضلما و زورآ ... وهكذا مع جميع زوجات اخوتي اتنقل من منزل الا منزل ولم اكن املك الا دمعتي امامهم ... كنت اعاني من ظلمهم وظلم زوجاتهم
ثم انتقلت للعيش دائما مع احد اخوتي... فجعل لي عرفة مخصصة وحدود بمنزله لا اتعداها... ولا ارى ابناءه ولا اخالطهم... وانا كل ما تذكرت مصېبتي اردد يا جبار اجبر کسړي
تقول في احدى الأيام طرق باب اخي رجل يكبرني 18عاما و كان متزوجة وعنده سبعة أبناء طالبا يدي الزواج... وبدون ان يستشيرني اخوتي تمت الموافقة وارادوا التخلص مني فقال لي اخي فكينا منك
وانا صابرة و اردد يا جبار اجبر کسړي
ذهب الرجل ولم نكن نعرف عنه شيئا سوى ذاك اليوم الذي اتى فيه... ومر الأسبوعين... وشهر وشهرين وثلاثة و اربعة... دون ان اعلم عنه شيء... ازداد ظلم اخوتي وكنت اسمع منهم الكلمات الچارحة و ظننا انا هذا الرجل قد