الخميس 21 نوفمبر 2024

نسرين بلعجيلى

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

وقالي
أنا آسف مش أنت المقصودة. 
مش عارفة إيه اللي حصل بعديها لأنه أغمي علي. لما صحيت لقيت نفسي في المستشفى وأهلي حوليا 
وعملت بل اغ. 
الصدمة بقي أن سيف طلقني واختفى هو وأهله. عزلوا وماحدش يعرف راحوا فين.
وأنا مصيري اتحدد خلاص ومطلقة قبل فرحها بأسبوع يبقي أخلاقي وحشة هي دي نظرة المجتمع لي ولأهلي اللي ماعرفوش يربوني. 
معاملة أهلي اتغيرت معايا كأني أنا السبب في اللي حصل ليا. بقيت قاعدة ليل ونهار في
غرفتي قافلة عليا سبت شغلي وحياتي ما أنا بقيت وصمة كله أتغير كأني أنا السبب في الي حصل وأنا ماليش ذنب في حاجة بس المجتمع لا ير حم بيخلي الذنب كله علي ومش بعيد يجوزوها دا قانون ظا لم للمرأة الي لازم تدفع الثمن. 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بعد سنتين من الواقعة جه أبويا وقالي إن في واحد متقدم ليا وكتب كتابي يوم الخميس ودا أمر مافيش رجوع
فيه. ما أنا خلاص فقدت السلطة أني أتحكم في حياتي. أهلي كانوا طايرين من الفرح أنهم حيخلصوا مني.
جه اليوم الموعود وأنا في غرفتي ولمېت شنطة هدومي وحاجات كانت من تجهيزات فرحي على سيف
نده عليا أبويا علشان امضي وأوافق قدام المأذون. وفعلا عملت كده من غير ما أبص على العريس. خلص كتب الكتاب والزغاريت اشتغلت مش علشان فرحانين لي لا علشان اتخل صوا مني ومن . بقيت متجوزة وعلى ذمة راجل يشيل الشيلة بدلهم هو دا تفكيرهم المړيض.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
نزلت معاه من غير ما أبص له وهو كان حاطط نظارة شمس طول الطريق. 
وصلنا الشقة وفتح الباب دخلت وأنا قلبي حايطلع من مكانه من الخۏف 
كنت حاسة إن هو مش عارف حاجة أو أهلي ضحكوا عليه فقررت أصارحه بالحقيقة. 
اول ما قفل الباب غمضت عيني وقولتله انا قدام جوزي وهو طلقني قبل الفرح. 
اتص دمت لما قالي أنا الي 
جملة قالها كان كل تفكيري ساعتها ازاي ا. اول حاجة شفت البلكونة متابعه علشان انزلكم الجزء التاني والاخير والاجمل بكتير من الجزء الاول هنا قراءه ممتعه
الجزء الثانى والاخير
حكايتي...
اسمي عاصم عمري 35 سنة حكايتي ابتدت من سنين فاتوا يوم ما رجعت من
الشغل ولقيت البيت مقلوب علشان اختي الصغيرة اتأخرت في الدرس. طلعت انا وأمي ندور عليها طول الليل لحد ما جالنا اتصال من قسم البوليس ادونا عنوان رحنا ليه لاقينا اختي واحد كان وباين إنه عليها. اخدنا اختي المستشفى وعملنا مح ضر.
سيف كان شاب في العشرينات طايش شرب واخد مع اصحابه.
مشينا في أحبال المحاكم وتدخلت اسرته بنفوذهم وتم جواز اختي بسيف رغم اعتراضي بس أمي كانت شايفه إن الجواز ستره ليها 
وياريت ما اتجوزت.
كنت مستغرب ايه القانون الي يخلي  اختي ماقدرتش تستحمل تعيش مع مغت في بيت واحد بعد اسبوع جواز منه. 
من يومها امي بقت تنام وتصحى على انها لازم تم من اخته وتدوق
امه نفس الكاس الي داقته. 
سيف
واهله

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات