الثلاثاء 03 ديسمبر 2024

ډمرت حياتي الفصل الحاد عشر

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

حياتي بقلمي ملك إبراهيم
في شقة والدة سيف دخل هو ووالدته الا اتكلمت بسعاده
والدة سيف شوفت يا سيف زينه بتحبك ازاي
رد سيف بحزن وهتعمل ايه بحبها ليا دا يا ماما بعد ما ضيعت عريس كويس زي كريم
ردت والدته بتاكيد هي رافضت كريم لان قلبها مع غيره
شعر سيف بالحزن على حالهم لان قلبه هو كمان بقى معاها لكن عقدة زواجه من ريهام دايما واقفه حاجز بينهم
اتكلمت والدته بتأكيد احنا نستنا كام يوم كدا الموضوع يهدى واروح اتكلم مع اهلها ايه رأيك
رد سيف بتلقائيه انا مش هتجوز تاني خلاص انا قفلت موضوع الجواز نهائي
اتكلمت والدته باصرار لا يا سيف انت هتتجوز تاني وتعيش حياتك الا تستاهل ان انت تعيشها ومتقلقش يا حبيبي زينه مش ريهام اديك شوفت بنفسك النهارده ازاي وقفت قصاد الكل وقالت لأ ودفعت عن حبها
ابتسم سيف بحزن واتكلم بهدوء انا خاېف اظلمها معايا يا امي انا حاسس اني مش هقدر اتخلص من فكرتي عن الجواز بسهوله كدا
ردت والدته بامل يا حبيبي انت بس وافق وان شاءالله زينه مش بس هتغيرلك فكرتك عن الجواز دي هتغير حياتك كلها بس انت اتوكل على الله
حرك سيف راسه بابتسامه واتكلم بهدوء ربنا يقدم الا فيه الخير
في بيت كريم
قعد والده ووالدته وكريم واخوه
اتكلمت والدة كريم پغضب ولا تزعل نفسك يا حبيبي بكره اجوزك ست ستها
رد كريم بهدوء انا مش زعلان يا ماما بالعكس انا احترمت انها مفكرتش تخدعني لان اكيد عمرها ما كانت هتقدر تسعدني وقلبها مع غيري
رد والد كريم عندك حق يا ابني وبعدين كل شئ قسمه ونصيب وانت ملكش نصيب فيها
رد اخو كريم فعلا يا بابا وان شاءالله ربنا هيعوض كريم بلي تحبه بجد
ابتسم كريم بهدوء وهمس لنفسه ربنا يسعدها مع سيف
رواية ډمرت حياتي بقلمي ملك إبراهيم
بعد يومين قدرت والدة ريهام توصل خبر خطبة ريهام ومدحت لوالدة سيف وبلغت واحد من اصدقاء سيف وطلبت منه انه يبلغ سيف بالخبر
ابتسم سيف اول ما سمع الخبر واتكلم بهدوء ربنا يوفقها
بعدها بيومين راحت والدة سيف لأهل زينه تفاتحهم في موضوع سيف وزينه
اتكلم والد زينه وقال انه محتاج يقعد مع سيف الاول قبل اي قرار
اليوم التالي ذهب سيف لوالد زينه
والد زينه انا طلبت اقعد معاك يا سيف لوحدنا عشان اعرف منك انت طلبت ايد زينه بنتي ليه ..عشان بتحبها بجد ولا عشان الا حصل يوم ما صاحبك جه يتقدم لها
اتكلم سيف بصدق انا عايز اقول لحضرتك ان انا عمري ما اتمنيت حاجه في حياتي قد ما اتمنيت ان زينه تكون مراتي
وقفت زينه على باب الغرفه وهي بتسمع كلام سيف وبتبتسم بسعاده
اتكلم والد زينه وفي واحد برضه يحب واحده يجي يخطبها لصاحبه
رد سيف بتاكيد انا عملت كدا لاني

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات