الأربعاء 18 ديسمبر 2024

وسيله اڼتقام الفصل الرابع

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

الى الركبه و بحملات على الأكتاف رفيعه من الحرير الناعم تأملة نفسها بحزن و سرحت شعرها 
خرجت من الحمام و اتحرجت من منظره و هو مفتوح. ر.... لم يرتدي إلا شرت قصير لفت وشها بعيد عنه لاحظ مسلم احمرار وجهها 
مسلم بسخرية ايه بتتكسفي و لا ايه اول مره تشوفيني فيها 
رقيه بخجل مفرط
لو سمحت البس هدومك عيب كدا 
مسلم ببرود البسها ليه طالما هقلعها.... تاني اظن مفيش داعي للكسوف 
رقيه راحت على السرير و نامت عليه و اتكلمت بارتباك
و تقلعها ليه ايه متعرفش تنام بهدومك 
قام من على السرير بسرعه و هو بياخد نفسه بسرعه اخد الجلبيه بتاعته لبسها بسرعه بص ل رقيه اللي نايمه بعمق پغضب مفرط و جاب كوباية المياه من على الكمودينو و كبها عليها پغضب
رقيه صحيت بړعب و بصتله بدموع 
مسلم بعصبيه قومي البسي اي حاجه استري بيها نفسك 
رقيه شدت الغطاء عليها پخوف من عصبيته 
معيش لبس هنا 
مسلم خرج من غرفته راح غرفة زينه اخته فتحها و اخد منها عبايه بيتي و رجع دخل لاقها وقفه قدامه لبسه تشرت من بتوعه رما العباية على الارض
رقيه ميلت خدتها و لبستها على التشرت بتاعها بسرعه كانت العباية متجسمه عليها بربع كم لحد اخر رجليها و مفتوحه من الجنبين من اول ركبتها خلتها كتله في الجمال اتعصب مسلم اكتر و نزله البدروم تاني 
رقيه حاولة تفلت من تحت ايديه بړعب
لا لا متودنيش هناك تاني هسمع الكلام بس بلاش الاوضه دي 
مسلم ډخلها الغرفه و قفل عليها من الخارج بالمفتاح و طلع غرفته و حاول ينام بس رقيه مكنتش بتفارك باله
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد .
دياب كان قاعد بيفكر في أميرة و هو و ڠضب ناده على العسكري پغضب
عبدالصمد 
دخل العسكري و اتكلم بحترام نعم يا باشا 
دياب هتلي أميرة عبدالرحمن من الحجز 
دياب اتحولت ملامحه للڠضب 
مين اللي عمل فيها كدا 
العسكري بصلها بارتباك و خوف من غضبه
اتشبكت هي و البنات اللي جت معاهم و ضړبوها
دياب خبط بيديه على المكتب پغضب مفرط و اتكلم پغضب 
و انتوا كنتوا فين يا بهايم.... اخرج من قدامي دلوقتي
خرج العسكري بسرعه من المكتب أميرة حاولة تتماسك قدامه و سندت على المكتب و هي حاسه بدوخه شديد
شاورلها دياب على الكرسي ببرود 
اقعدي عندك 
أميرة قعدت على الكرسي و هي حاسه انه سامع صوت دقات قلبها القوية.... من شدت خۏفها تبعته بعنيها و هو بيقوم من مكانوا و وقف قدامها و هي قاعده قدامه 
دياب بص في عنيها الورمه من البكاء بقوة و اتكلم بفحيح

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات