وسيله اڼتقام الفصل الرابع
الى الركبه و بحملات على الأكتاف رفيعه من الحرير الناعم تأملة نفسها بحزن و سرحت شعرها
خرجت من الحمام و اتحرجت من منظره و هو مفتوح. ر.... لم يرتدي إلا شرت قصير لفت وشها بعيد عنه لاحظ مسلم احمرار وجهها
مسلم بسخرية ايه بتتكسفي و لا ايه اول مره تشوفيني فيها
رقيه بخجل مفرط
لو سمحت البس هدومك عيب كدا
رقيه راحت على السرير و نامت عليه و اتكلمت بارتباك
و تقلعها ليه ايه متعرفش تنام بهدومك
قام من على السرير بسرعه و هو بياخد نفسه بسرعه اخد الجلبيه بتاعته لبسها بسرعه بص ل رقيه اللي نايمه بعمق پغضب مفرط و جاب كوباية المياه من على الكمودينو و كبها عليها پغضب
مسلم بعصبيه قومي البسي اي حاجه استري بيها نفسك
رقيه شدت الغطاء عليها پخوف من عصبيته
معيش لبس هنا
مسلم خرج من غرفته راح غرفة زينه اخته فتحها و اخد منها عبايه بيتي و رجع دخل لاقها وقفه قدامه لبسه تشرت من بتوعه رما العباية على الارض
رقيه ميلت خدتها و لبستها على التشرت بتاعها بسرعه كانت العباية متجسمه عليها بربع كم لحد اخر رجليها و مفتوحه من الجنبين من اول ركبتها خلتها كتله في الجمال اتعصب مسلم اكتر و نزله البدروم تاني
لا لا متودنيش هناك تاني هسمع الكلام بس بلاش الاوضه دي
مسلم ډخلها الغرفه و قفل عليها من الخارج بالمفتاح و طلع غرفته و حاول ينام بس رقيه مكنتش بتفارك باله
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد .
دياب كان قاعد بيفكر في أميرة و هو و ڠضب ناده على العسكري پغضب
عبدالصمد
دياب هتلي أميرة عبدالرحمن من الحجز
دياب اتحولت ملامحه للڠضب
مين اللي عمل فيها كدا
العسكري بصلها بارتباك و خوف من غضبه
اتشبكت هي و البنات اللي جت معاهم و ضړبوها
دياب خبط بيديه على المكتب پغضب مفرط و اتكلم پغضب
و انتوا كنتوا فين يا بهايم.... اخرج من قدامي دلوقتي
شاورلها دياب على الكرسي ببرود
اقعدي عندك
أميرة قعدت على الكرسي و هي حاسه انه سامع صوت دقات قلبها القوية.... من شدت خۏفها تبعته بعنيها و هو بيقوم من مكانوا و وقف قدامها و هي قاعده قدامه
دياب بص في عنيها الورمه من البكاء بقوة و اتكلم بفحيح