روايه جديده بقلم رومااا
عمتها في كل شي وكانها ابنتها هي واثناء خروج نيار من المدرسه لمحت والدها وهو يقف بالقرب من سيارته وهو. يلوح لها لتجري الطفله في اتجاهه وهي تصرخ نيار بسعادهبابييييييييي ادهمايه رايك في المفاجاه نيره بفرح حلوه اووي ي بابي ثم اردفت ببراءه _انت واحشتني اوي بقالي يوم ويوم ويوم مش بشوفك ادهم بحزنانا اسف ي قلب بابي اوعدك مش هيتكرر تاني _ماشي ي بابي يلا بقي نروح عشان مامي مش تقلق عليا ادهميلا ي روحي.......ايه رايك نتصل بمامي ونروح ناكل بيتزا سوا نيارهييييييييه.....ايوا ايوا اتصل يلا ادهم بابتسامهحاضر ي روحي هتصل اهو ليتصل ادهم بسما ويخبرها عن خططته لتندهش منه ولكنها توافق وتذهب وهي تختار ثيابها بسعادهلترتدي فستان بلون الاسود قصير وبسيط للغايه وجعلت شعرها علي هيئه كعكه مرفوعه اعطتها مظهر راقي وبسيط لتستقل سيارتها وتذهب اليهم في المطعم لتراه ياكل ابنته وهي في حضنه لتبتسم بسعاده عليهم وتذهب لهم ويقضوا باقي اليوم معا كعائله سعيده بعد مده طويله في كليه الفنون الجميله كانت جني حزينه و هي جالسه بمفردها في المحاضره فهي قد اشتاقت لنيار كثيرا وتريد ان تضمها وتحكي لها عن مدي اشتياقها لها وحزنها لفقدانها لتتدمع عينياها وهي تتذكر موقفها مع نيار وعن مساعدتها في كل مره تحتاج اليها لتضع راسها علي المدرج وهي عابسه لتري امامها الشاب الذي كان يحدق بها بالمكتبه وهو مبتسم لها لم تعيره انتباه ليبدا الشاب في فعل حركات مضحكه في وجهه لتبتسم وتراه يحول عيناه ويخرج لسناه لتضحك بصوت مرتفعليلتفت لها الدكتور ويحذرها ان تنتبه له لتعتذر جني منه وتنتبه معه لتنظر للشاب مره اخري لتراه يكتب شي في ورقه ليرفعها لها لتراه رسم الدكتور بطريقه مضحكه وهو يحذرها ان تنتبه لها لتضحك بشده ويطردها الدكتور لتخرج من القاعه وهي مازالت تضحك وهي تردد _مجنون الملاهي نعم الملاهي فسليم قد ذهب مع حور اليها لكي يرفه عنها قليلا وتنسي ڠضبها منه ولكن لن ينكر انه استمتع معها فهو لاول مره يشعر بتلك السعاده كانه عاد طفل صغير معها لتعلمه معني الضحك فحور لم تترك لعبه الا ولعبتها سليمانتي مزهقتيش من اللعب حور بطفولهلا لسه سبني والنبي كمان شويه سليم بحبماشي ي بنوتي.....بس تعالي نقعد شويه لتبتسم له حور وهي تومي براسها ببرءاه ماشي يلا ليجلسا قليلا ويطلب لها عصيرها المفضللتري حور غزل البنات حور ببراءهحبيبي سليم باستغرابحبيبي.....غريبه دي حورتؤ مش غريبه سليم بحبمتشي ي قلبي عايزه ايه لتشير الي بائع غزل البنات وهي تبتسم ببرءاه سليم بابتسامهااااه عشان كده حبيبي وبتاع لتعلس حور بطفوله جعلتها يريد ان يلتهمها سليمماشي ي بنوتي هجبهولك ليذهب ويجلب لها العديد منه ويعود لها لتخذه منه بلهفه وتبدا في اكله بتلذذ وهوينظر لها بعشقلتنتهي من اكله ويكملا باقي الالعاب ويشتري لها بلونات كثيره ملونه وايضا بعض من الشكولا التي تعشقها واخيرا يذهب للفندق وتنام بين احضانه والابتسامه مازالت علي وجهها الجميل في شقه زياد كانت هايدي تقوم بالاعمال المنزليه والطبخ له وتنتهي منه سريعا قبل قدومه لتقف امام المراه وتبكي علي ملامحها التي تغيرت للاسوء فهي نحفت جدا وبات جسدها نحيالبحيري مزريه وبرزت وجنتها وشحب لونها والكدمات التي تنشر علي جسدها فزياد يضربها يوميا لتفيق علي صوت الباب لتعلم انه جاء لتمسح دموعها سريعا وتذهب له زياد بدون وعي اخيرا الخدامه جتتتتت هايدي باستغراب زياد انتا كويس زياد بنفس النبره انا كويس جدا بس انتي مش. هتكوني كويسه ابدا هههههه ليشرع في الذهاب نحوها لكنه يقع لتسرع هايدي في الامساك به وتشم رائحته الغريبه هايدي پصدمه زياد انتا سقران زياد بالضبط ي مزه لتمسكه هايدي وتتدخله للغرفه لتضعه علي السرير وتخرج تعد له القهوه كي يفوق لتنتهي وتاخذها له هايديزياد اشرب القهوه عشان تفوق زيادمش عايز.....ابعدي بقا عني هايدي بحزنطب اشربها الاول ارجوك زيادقولت لا انتي غبيه ولا ايه هايديبس..... ليضع زياد يده علي فم هايدي ويقترب منها ويضمها لم تصدم هايدي كثيرا فهي تعلم انه يفعلها بدون وعي اثر الخمر الذي شربه زيادبحبك ي نيار ليكسر قلبها بتلك الكلمات ويقترب منها وتسكت شهرزادعن الكلام الغير مباح.... في الفندق ليري حور ممسكه بهاتفها وتضحك بشده علي شكله سليم پغضبي بنت ال..... لتركض حور وهي مازالت تضحك ويركض سليم ورائها وهو يتوعد لها لتختبي حور اسفل السفره وتضحك بخفه وهي تراه سليم يبحث عنها سليم بتوعدحور اطلعي احسنلك ليلمح قدمها اسفل السفره ليبتسم بخبث ويقترب منها بخفه ليمسك قدميها ويخرجها لتكن هي اسفله وهو فوقها حور ببرءاهصباح الخير ي بابتي سليم بسخريهي بريئه بعد كل اللي عملتيه دا وليكي عين تقوليلي صباح الخير حور بمرحنسيت ي بابتي لينظر لها پغضب مصطنع لتقول بطفوله اعمل ايه ما