الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

عشقت تلميذتى

انت في الصفحة 8 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

ادهم و هيا خاېفه 
وصل ادهم عند فيلا و نزل و معاه هنا 
هنا بعصبيه انا مستحيل ادخل معاك 
ادهم مټخافيش امي و اختي جوه يا هنا 
هنا اطمنت شويه و دخلت 
و ادهم شرح لامه و اخته كل حاجه و ان هيا هتبقا قي حمايته 
ليلي ام ادهم بس افرد عرفه مكانها هيقدره ياخدوها بالقانون 
ادهم بتفكير بكرا هجيب المأذون و اكتب عليها 
هنا لا طبعا ماهو لو فيها جواز يبقا ابن عمي اولي بيا 
ادهم بنظره كلها عتاب ابن عمك انتي شايفه كدا
هنا افتكرت من سنتين لما قال ان هو بيحبها و هيا كانت بتحبه و ارتبطه بس حصل معاهم مشاكل كتير و سابه بعض 
هنا انا موافقه اتجوزك فتره مؤقته 
ادهم زينه طلعي هنا الاوضه الي جنبي
زينه اخته حاضر 
بعد شويه هنا دخلت البلكونة و كانت بټعيط 
ادهم كان واقف في بلاكونته و شافها 
ادهم كانت البلكونه بتاعته يعتبر نفس بتاعتها بس في سور صغير حاجز بينهم 
ادهم قرب مسك ايدها اهدي يا هنا هيا فتره صغيره و هتعدي و هتكوني حره من جوازي منك و من اهلك 
هنا شكرا اوي يا ادهم 
ادهم بحزن العفو 
تاتي يوم عند علي كانت ملك نايمه في حضنه بعد ما قام و طمنها عليه فاجأه دخل عليهم سليم و علي الي كان صاحي. علي في حاجه يا حضرت اللواء 
سليم انت فاكر لما المره دي نفدت بجلدك ان المره التانيه مش ھتموت 
علي بعدم فهم او بيحاول ميفهمش ان سليم الي عمل كدا قصدك اي
سليم متستعبطش انت عارف كويس ان انا الي عملت كدا و هكمل لحد ما اجيب اجلك 
علي بهدوء و تعب اطلع بره 
في ذلك الوقت دخل ظابط يحقق مع علي و ملك قامت و بعد شوية وقت كان الظابط مشي و علي مقلش ان هو شاكك في حد قال ميعرفش وان هو ملوش اعداء 
سليم ابتسم بسخريه و علي وشه الجمود و طلع من الغرفه بتاعت المستشفي و اول ما طلع من الغرفه قناع القسۏه اتشال من علي وشه و دموعه نزلت و مسحها بسرعه و مشي 
بعد شهر علي كانت صحته تمام و رجع شغلوا 
في مقر الشغل بتاع علي 
كان قاعد في مكتبه بيتكلم في شغل مع احدا الظباط في ذلك الوقت سمع صوت ضړب ڼار كتير جاي علي مكتبه ووووو يتبعععع 
مريم_محمد
عشقت_تلميذتي
قبل الاخيرعشقت_تلميذتي
الاخير
سليم مقولتش ليه ان انا الي عملت كدا ها 
علي انا مستحيل اعمل كدا لان انا عارف ان حضرتك من حزنك بتعمل كدا مع اني مليش ذنب 
سليم دموعه نزلت بحزن عارف يعني اي اعز صحابي يكون سبب في مۏت اخويا 
علي حضرتك انا عايز اعرف القصه كلها ممكن تحكيلي 
سليم زمان كان عندي صديق ليا من الابتدائيه حلمنا نطلع ظباط زي بعض كبرنا و حققنا حلمنا انا منكرش ان كان اخويا الصغير واحد صايع بس متوقعتش ان هو ېقتل و لما عرفت ان هو قتل و الخبر وصل للبوليس بس محدش كان يعرف مين القاټل حاولت اداري اخويا و طبعا مش خبيت علي اعز صاحب ليا و عرفته انا مخبي اخويا فين تاني يوم اكتشفت ان اعز صاحب ليا قبض علي اخويا و اخويا اتحكم عليه ب الاعډام الحاجه الوحيده الي هو معملهاش ان هو معترفش عليا و قال اني كنت مخبي اخويا و من ساعة الموضوع ده قررت انتقم من اعز صاحب ليا لاني وثقت فيه و هو خذلني بس بعد الموضوع ده بفتره سمعت ان هو ماټ في حاډثه

انت في الصفحة 8 من 9 صفحات