روايه بقلم امل صالح ج1
فيه بكل قوتها وهو كرر بعصبية وهو بيقرب منها هاتي المخروب دا كدا عشان ممدش ايدي عليك تاني.
شده منها بالعافية ونزل لشغله لكن قبل دا عدا على مامته اللي قالت أول ما شافته بضيق إلا هي ست سندس فين.! أنا جعانة وهي لسة منزلتش فطار.
قعد جنبها ومد إيده بتلغونها وقال بسخرية ولا ليا وحياتك.
مسكت التلڤون وبدأت تقلب فيه بعد ما لقت إنه من غير باسورد وهي بترد عليه أوعى تكون سكت.
بصلها بطرف عينه وقام وقف من غير ما يرد عليها أنا ماشي.
مشى وسابها وهي رمت التلڤون وقالت بضيق هعمل اي بيه وانا مبقرأش.!
عدا شوية وسمعت صوت خبط على الباب بعدها صوت رجولي افتحي
قطعت كلامها لما فتحت ولقت قصادها اخو سندس بصلها من فوق لتحت فين سندس!
فوق.
ردت بتوتر كعادته قصاد حسام اخو سندس لأنها عارفة قد اي هو عصبي ومحذرهم كذا مرة إن سندس أخته خط أحمر.
طلع وهي مسكت تلفونها الزراير اللي متسجل عليه رقم سامي ابنها بس وكلمته وفي دقايق كان بيخبط وداخل بسرعة لجوة.
مسمعش كلامها وطلع لفوق على طول دقايق وسمعت صوت سندس وهي بتصرخ..
طلع لفوق على طول دقايق وسمعت صوت سندس وهي بتصرخ..
طلعت فوق بسرعة كان الباب مفتوح ف شافت حسام
اما حسام فمكنش واعي لأي حاجة غير إن أخته اتضربت ومن غير سبب.!
شديته سندس بسرعة بكل قوتها لحد ما وقع بعيد عن سامي اللي لم رجله لورا وقام وقف بسرعة وقفت قصاد اخوها وقالت بصوت عالي وهي بتصرخ فوق يا حسام بالله عليك
وقال وهو بيوجه كلامه ليها وعينه ثابتة على سامي اللي امه قاعدة بتطمن عليه خشي البسي عشان هتيجي معايا.
بصتله بقلق إنه يعمل حاجة تاني أو يجي جنب سامي وهو كرر بنبرة قوية يلا يا سندس.
دخلت لبست أول حاجة قبلتها وخرجت بسرعة كان حسام قاعد قصاد سامي وأمه ومستربع وبيتكلم معاهم بنبرة ټهديد أنا واحد صايع يا أم سمسم ف لمى إبنك عشان صياعتي متطفحش عليه.
اخدها ومشوا وسامي وقف زعق بعدها وكأنه كان مستنيه يمشي خۏفت أنا كدا يعني.! وربنا لأوريك يا حسام جاي تتبلطج عليا في بيتي يا...
قاطعت مامته كلامه اخرس خالص حتة بق بيتكلم.
وصل حسام مع سندس للبيت دخل ورحبوا بيهم حطت مامته صينية عليها شاي وقالت وهي بتبص لسندس أومال فين جوزك يابت.!
بصوا الاتنين لبعض وهو قال سندس هتطلق يا ماما.
وقف ابوهم قصادها وضرپه ا كف على وشها رغم إنها منطقتش.! للمرة التانية على التوالي تتضرب بدون ذنب أو سبب..
بصوا الاتنين لبعض وهو قال سندس هتطلق يا ماما.
وقف ابوهم قصادها وضبها كف على وشها رغم إنها منطقتش.! للمرة التانية على التوالي تتضرب بدون ذنب أو سبب..
قام حسام وقف بسرعة قصاد باباه وقال پصدمة من اللي عمله بابا.!
زعق ابوه أوعى كدا لما اشوف اللي الهانم عملته تخليها توصل للطلاق مهو سامي هيعمل اي مثلا.!
سندس عينها دمعت وقامت وقفت قصاد حسام اللي كان يعتبر حاميها من ابوها وقالت ضبني من غير سبب يا بابا المفروض تسمعني.!
اسمعك.! اسمعك اي يام اسمعك.! هو الكلام