قصه كامله ج1
طلباتى كلها لانها فاهمه انها قت..لتك لو عرفت انك عايش كل الل عملناه هيضيع ..
صفوان اتفقنا المهم ما تتأخرش عليا
سيف وانا عند وعدى يا خالووو.. واغلق الهاتف
يجلس سيف ويتذكر ما حدث يوم لقاؤه ب سحر
سيف ايه الل فى ايدك دا ادخلى بسرعه العربيه واحكيلى حكايتك
تدخل سحر سيارته الخۏف وتبكى باڼهيار
سيف بذهول هو مين .
سحر صفوان .. اللى كنت بشتغل عنده
سيف تقصدى صفوان اللى ساكن فى الفيلا دى واشار الى فيلا صفوان
سحر ايوا ..كان عايز
سيف يا نهار اسود لازم نمشي من هنا بسرعه وقاد سيارته بسرعه حتى وصل الى شقته
سيف فى نفسه دا انتى ظهرتى ليا فى الوقت المناسب وهقدر اخيرا احقق كل امنياتى
رن جرس الباب كثيرا وكاد ان يغادر ليجد الباب يفتح فجاة وكان صفوان هو من فتح والډماء تسيل من كتفه
سيف خالو فيك ايه ومين عمل فيك كدا .....
عند ادهم
يقود سيارته إلى أحد الكافيهات المحببه إليه حيث قابل سحر هناك لاول مرة ....
سوزى وهى امرأة صاحبة الكافيه وتبلغ من العمر أربعين عام
العامل مدام سوزى مسافرة ومش هترجع قبل شهر
ادهم بضيق طب حضر ليا قهوتى
وجلس يتذكر ..كيف انخدع فى وجهها البريئ
فلاش باااااااك
يتبع
الهروب بقلم منال_عباس
سكريبت 5
بعد استرجاع ادهم زكرياته السيئه مع سحر يرن هاتفه وكان المتصل دادة كريمه
داده كريمه الحقنى يا ادهم بيه
ادهم فى ايه يا داده
كريمة الست سحر عايزة ترمى نفسها من البلكونه ومش عارفين نعمل ايه الباب مقفول عليها
ادهم بفزع طب اشغليها باى حاجه واكسبي وقت على ما اوصل انا جاى حالا
خرج من الكافيه وقاد سيارته بسرعه ..كاد ان يستضدم بسيارات اخرى من سرعته حتى وصل الى الفيلا خاصته ...
نور خرجونى من هنا ...انا مش البنت اللى بتدوروا عليها ..انا نور ..
شاهدت كريمه دخول ادهم وكادت ان تنطق باسمه
ولكنه اشار لها بالصمت ..
استكملت كريمه حديثها معها
كريمه يا بنتى استهدى بالله ...عايزة تموتى كافرة ..وتضيعى شبابك
كريمه تستكمل الحديث لالهائها ..
كريمه طب انزلى وانا بنفسي هتكلم مع ادهم بيه وهخليه يسمعك ..بس اسمعى انتى الكلام وانزلى
كان ادهم على الجانب الآخر صعد بسرعه وفتح الباب بهدوء كى لا تسمعه
وسمعها تقول ل كريمه
نور ادهم مين دا ربنا ينتقم منه ...انا ما عملتش ليه حاجه وبيعذب فيا ..يروح يتشطر على ضحكت عليه بدل ما يرمى بلاه عليا
شاهدته كريمه
سيب البنت تمشي وبلاش تأذيها وتضر نفسك
لم يعيرها ادهم اى اهتمام
كانت نور لازالت تجلس على الارض وهى متقوقعه على نفسها وهى تبكى ...منال عباس