السجينه
تاني ساعتها بجد هتتصدم من رد فعلي
داوود ضيق عنيه بضيق بطلي شغل العيال بتاعك دا لاني مبحبهوش طبيعة شغلي ان اشرح وافهم اللي قدامي ولو محدش فهم بيجي يسأل وانا افهمه
فيروز بتذمر بس أنت كنت بتكتبلها رقمك
شد شعره بعصبيه مكنتش بتزفت بكتب رقمي انا كنت بشرحلها حاجه في الدفتر أنا مش هبرر موقفي تاني
أنتي بټعيطي ليه دلوقتي
فيروز بدموع أنت مبقتش تحبني علشان كدا پتخوني
داوود بإبتسامة ساحره بخ ونك ازاي احنا بقالنا شهرين بس متجوزين ضړب بصباعه رأسها أنا عايز دا يكبر شويه أنا بحبك أنتي ومفيش حد يملى عيني غيرك
أنتي كدا مش عايزني انزل شغل خالص مش كفايه أنك اخرتيني عن أول محاضره
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
شروق بخجل وأنت كمان
مسكت ايده حطتها على بطنها المنتفخه برفق اتعدل بفزع لما حس بحركه تحت ايده
شروق بإبتسامة شوفت عماله تض ربني ازاي
شروق رجعت سندت رأسها على صدره حاسه انها بنت
بعد عنها بهدوء قام جاهز السفرة وقعده ينتاوله الطعام في جو مليئ بالحب
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه .
كانت قاعده على الأريكه بتتفرج على فيلم بملل رن تليفونها ابتسمت برقة اول ما شافت اسم داوود
مدام أنتي معايا
اخيرا نطقت بتقل هو فين
هبعتلك اللوكيشن
قامت من على الأريكه بصعوبه بسبب اعصابها اللي بتترعش لبست مسرعا وخرجت وهي في خوف تام برا العماره أتفجأة بسيارة وقفت قدامها ونزلوا منها اتنين خط فوها
في مصر كان عاصي قاعد مع هارون في المكتب
المناقصه دي لازم ترسي علينا
عاصي أحنا مقدمين المشروع بأرخص سعر يعني المشروع هيتقبل كفاية اسم الشركة في السوق
قطع كلامهم رنين تليفون عاصي عقد حاجبه وهمس داوود
سليم عندك في مصر
عاصي بص ل والده بقلق لا مختفي بقاله فترة
تعالالي المانيا حالا فيروز اتخط فت
نزل التلفون من على ودانه پصدمه حقيقية وبص ل والده فيروز اتخط فت
بصه هما الاتنين على صوت شئ اتك سر شافه حكمت وهي واقفه عند باب المكتب وصنية القهوة على الأرض
صړخت حكمت بنتي لااااا
يتبع
سجينتي
الفصل الثالث عشر قبل الأخير
فتحت عنيها بثقل من أثر المخ در القوي مسكت رأسها پألم انا فين
سليم بإبتسامة معايا
فيروز پخوف شديد سليم
فيروز بدموع أنت خط فتني عايز مني اية تاني
ميل لمستواها مسح دموعها عايزك أنتي
فيروز بړعب م مينفعش اللي أنت بتقوله دا سبني امشي حرام عليك
سليم پغضب مسك شعرها عايزني اسيبك علشان ترحيله حبيتيه اوي كدا