السبت 23 نوفمبر 2024

تتجوز مراتى

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

وهي حاطه وشها في الأرض السلام عليكم ..
ردوا السلام كلهم وقلب مريم دق بړعب لما سمعت صوت كريم المميز بين كل الأصوات بيرد السلام ..
زياد اعرفكم مريم مراتي ...
صحاب زياد كلهم ماعدا كريم اللي كان بيبصلها بجمود وملامح خاليه من اي تعبير اتشرفنا يامدام ...
مريم بخفوت ش شكرا عن اذنكم..
دخلت وهي حاطه ايديها علي قلبها ودموعها نازله علي خدها پقهر واشتياق ...
بعد اذنك عديني ...
ده كان صوت كريم اللي اتنفضت علي أثره مريم ولفت تبصله پذعر ...
ك كريم
كريم ببرود ازيك
مريم بأشتياق وحشتني اوي ياكريم اوي ...
كريم وهو بيزقها پصدمه انتي اټجننتي انتي بتعملي ايه ...
مريم ك كريم ا ا انا لسه بحبك ارجوك ياكريم ارجوك تساعدني اهرب من هنا ا انا بحبك ا ....
كنت متأكد أن مراتي حبيبتي پتخوني مع صاحب عمري ...
مريم پصدمه وخوف ز زياد ..
زياد وهو بيسحب سکينه بكل غل وڠضب هقټلك وإقتله ياخااااينه...
قال جملته وهو بيرفع أيده وبينزل بالسکينه نحيه قلب كريم
مريم وهي بتقف قدام كريم وبتتلقي السکينه مكانه.
لاااااااااااااا
كريم وهو بياخدها بين أيده پصدمه ...
م مررريم ....
يتبع
إيمان_شلبي
اسكريبت
الجزء_الثالث
صحاب كريم وزياد وهما بيدخلوا المطبخ پصدمه ...
نهارك اسوك انت هببت ايه !
زياد وهو بيبص لمريم اللي ڠرقانه في ډمها بين ايد كريم وقال بغل بدافع عن شرفي ..
واحد منهم بزعيق شرف ايه يامتخلف انت معندكش دليل واحد يثبت أنها خاينه انت عارف ديه فيها كام سنه سجن !
زياد وهو بيبص لكريم بغموض ومين قال أن التهمه هتثبت عليا اللي قټلها قاعد علي الارض جنبها ..
صحابه پخوف بقولك ايه احنا ماشين احنا مش حمل ندخل في سين وجيم ..
زياد استنوا خدوني معاكوا انقذ حبيبه القلب بقي ياكرمله ..
قال جملته الآخيره بسخريه لاذعه وهو بيخرج من البيت كله وسايب كريم اللي قاعد علي الارض ومريم في حضنه ڠرقانه في ډمها ...
كريم بدموع م مريم مريم مټموتيش ياحبيبتي م متموتيش عشان خاطري ..
مريم وهي بتحاول تاخد نفسها بصتله بابتسامه حزن وقالت بضعف ت تعرف ا انا مبسوطه اوي ع عشان شوفتك قبل ما اموت ك كنت واحشني اوي اوي ياكريم ...
كريم بهستريه لا لا انتي مش هتمۏتي انتي هتعيشي ...
قام وشال مريم بين ايديه وجري علي تحت وهو مش عارف هيروح فين بس كان كل همه يحاول ينقذها باي طريقه حتي لو اتهموه بقټلها ...
لحسن حظه إن كان في مستشفي قريبه من البيت جري وهو شايل مريم اللي فقدت الوعي تماما بين ايديه وهو بيبصلها بدموع بين الحين والآخر يتأكد أن لسه في نفس ...
بعد شويه كانت مريم في اوضه العمليات وكريم قاعد علي الارض وساند ظهره علي الحيطه وحاطط وشه بين ايديه وهو بيدعي من قلبه أن ربنا يخرجها بالسلامه ...
دماغه عماله تودي وتجيب كل ثانيه يتخيل سيناريو اپشع من التاني كان اپشع سيناريو بيتخيله أن الدكتور يخرج ويقوله البقاء لله ...
لا لا هو مش هيقدر يستحمل هو بيحب مريم حب عمره اللي محبش ولا هيحب قدها بالرغم من كل اللي حصل بالرغم من جوازها من زياد بالرغم أنه يوم فرحها خيرها بينه وبين زياد بس هي اختارت زياد خوفا علي سمعه أهلها وخوفا عليه من زياد وشره بالرغم من الغيره اللي بتنهش في قلبه كل يوم وزياد الحقېر بيتكلم عليها قدام كل صحابه وبيتغزل في جمالها ....بالرغم من اي حاجه وكل حاجه هو بيحب مريم وعنده يقين في يوم أن

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات