روحي الصغيره
مراتك
حمزة لو قربتلها مش هرحمك
شخص مجهول يبقي تنفذ كل المطلوب يا بطل
حمزة هنفذ بس متقربش ليها
شخص مجهول تمام يا بطل اسمعني كويس....
يتبع...
بقلمي...
رحمه سامي...
محبوبتي طفلة...
الفصل الخامس...
وصل حمزة المكان المتفق عليه وفضل مستني الشخص يظهر هو وروح وفجاه رفع حد عليه المسډس وقاله يدخل المصنع المهجور ودخل حمزة وشاف روح مربوطه...
الشخص مستعجل ليه يا بطل اصبر
حمزة انت مين وبتعمل كل دا ليه
الشخص ميخصكش السبب... جبت اللي طلبته منك
حمزة مش هتاخد ولا جنيه غير لما روح تكون معايا
الشخص لا ذكي... سبوها تروحلوا وهاتوا الفلوس
وفجاه الحكومة هجمت علي المكان واشتغل ضړب الڼار واتمسك الكل بس الشخص المجهول اختفي وروح اغمي عليها شالها حمزة وطلع علي المستشفي عشان يطمن عليها وبعد ساعات فاقت روح وفضلت ټعيط جري عليها حمزة..
روح انا اسفه يا حمزة كنت ممكن ټموت النهارده بسببي
حمزة عشان تسمعي الكلام بعد كدا
روح انا اسفه
حمزة من هنا ورايح مش هتروحي مكان لوحدك مفهوم
روح حاضر
حمزة شاطرة
روح حاضر
دفع حمزة الحساب وانطلقوا إلي البيت وفي نفسها قال لازم اعرف مين اللي خطڤك يا روح مش هسيبك حقك ابدا وهندمه علي كل دمعه نزلت منك أما روح كانت في مكان تاني
حمزة روح روح روح
روح نعم يا حمزة في اي احنا لسه موصلناش
حمزة كنت عايز اسالك هو انتي مشفتيش شكل اللي خطڤك
روح بتوتر لا لا يا حمزة وياريت خلاص نقفل الموضوع دا
حمزة باستغراب مالك اتوترتي كدا ليه
روح بزعيق ايوة يا حمزة مشفتش شكله وكفايه بقي اسئلة في الموضوع دا واقفله خالص
حمزة تمام انا عارف انك تعرفيه بس عايز اعرف بتحميه ليه ومخبية اي عني يا روح هعرف اكيد
روح وانت مش هتدخل
حمزة انا ورايا مشوار صغير هخلصه واجي ومتقلقيش الحرس موجودين اهم
روح پخوف هتتاخر
حمزة لا متقلقيش ادخلي ارتاحي يلا
روح بحزن حاضر
روح حمزة
حمزة نعم
روح خالي بالك من نفسك
حمزة بابتسامة حاضر
دخلت روح اوضتها ونامت علي سريرها وفضلت ټعيط كتير اوي لحد ما نامت علي نفسها...أما حمزة فهو راح القسم عشان يشوف اي حصل ومين اللي حاول يخطف روح...
الظابط محدش شاف وش الرئيس بتاعهم يا حمزة بيه
حمزة يعني اي حق مراتي ضاع
الظابط متقلقش حضرتك احنا هنعمل كل اللي نقدر عليه وان شاء الله هنعرفه قريب
حمزة ياريت معاك يومين وتجبلي الزباله دا
الظابط تمام
حمزة عن اذنك
الظابط اتفضل
فضل يلف حمزة بالعربية واول ما تعب قرر يرجع البيت يطمن علي روح ويرتاح شوية واول ما وصل وكان هيدخل