الأحد 24 نوفمبر 2024

اڼتقام الجزء 2

انت في الصفحة 8 من 15 صفحات

موقع أيام نيوز


تفتح عينيها ثم تغمضهم مره
أخرى توجه إلى الخارج طرقها تستريح شويا طلب من الحارس أن يحضره بعض من الطعام والحلويات ثم توجه إلى الأعلى ليبدل ملابسه ويأخذ حماما دفئ ينعش جسده من أرهاق طول اليوم بعد أنتهائه أرتدا ملابس
توجه إلى الخارج على صوت طرق الباب قام بفتحه وجده الحارس أخذ منه الطعام وتوجه إلى الداخل 

وضع الطعام على الصنيه بشكل جميل نظر إلى الزهريه أخذ
ورده حمرأ ووضعها على الصحن الخالي من الطعام وتوجه إلى الأعلى وجده الباب مغلق من الداخل وضع الصنيه على الأرض وأتنهد وهو ينظر إلى يده
كريم الأكل موجود قدام الباب افتحي خديه 
لم يستمع إي رد توجه إلى غرفته التي تقع في نفس الدور أغلق الباب
لم تتحم نهال الجوع الذي تشعر به قامت بفتح الباب نظرة إلى الطعام 
نهال لنفسها بيتزا وشكولاته الله
أخذت الطعام بعد أن اترسم على وجهها إبتسامه رقيقه ودلفت إلى الداخل وغلقت الباب خلفها
نظر لها ببتسامه ف هو كان يتابع ما ستفعله ويعرف أنها جائعه للغايه دلف إلى الداخل ليتناول الطعام هو والأخر ثم غاص في نوم عميق
_______________
بيدلف مالك إلى الغرف بېتصدم بفتاه كانت تجري أمسكها من يديها بحد
مالك پغضب كنت بتعملي إيه في اوضتي
مريم پخوف ك كنت بروق الاوضه ب بس لم تكمل جملتها وصړخت وضع مالك يده على فمها منعن الصړيخ 
يتبع
حبيبه_الشاهدالفصل_السادس_عشر
بين_العشق_والأنتقام
قمر پصدمه كنسر على المخ
شمس متخفيش أنت قويه وهتتغلبي على الم.. رض وهتتعلجي
قمر بدموع أنت كداب أنت بتكدب عليا صح
شمس هششش اهدي أن
قمر بمقطعه طلقني أنا عايزه اطلق خلاص أنا بك.. ره لو كنت في يوم شوفتك أخ ليا ف أكون غلطانه
شمس بعدها عنه أنا جوزك مش اخوكي
قمر بحد أنا ميشرفنيش تكون أخت ليا مش اخ كمان لو عندك ذرة رج.. وله طلقني
صفعها على وجهها من اثرها وقعت على الأرض وضعت يديها على صدغها مكان الصفعه ثم نظرة إليه
قمر بتضربني ما هو دا أخرك بتبين رج.. ولتك بالضړب والاهانه أنا اتعودة عليه أصلي هعوز إي من واحد ذايك
أتجوز واحده علشان يهنها وبس أنا هفضحك وسط الناس لما كبرهم يترفع عليه قضية خلع شوف هيبقى شكلك قدامهم عامل ازاي
شمس وعيون حمرأ من الڠضب أخرسي
قمر بزعيق مش هسكت طلقني بقولك
شمس وأنا مش هطلق
قمر أنا عايزه اطلق أنا بحب واحد غيرك عارف يعني إي بحب واحد غيرك لو عندك ډم طلقني
سحبها شمس من شعرها ثم حملها على كتفه مثل الشوال توجه إلى الداخل تحت صرخها الذي هز أركان المكان نظرة زينه إليه بفرحه توجه إلى الأعلى وسط همسات الخدم عليها
عتمان بعصبيه كل واحد يشوف شغله بدل واقفتكم دي 
الكل بيتوجه إلى عمله
في الاعلى دلف إلى الغرفه وأغلق الباب جيدا ثم دفعها على السرير تألمت 
بعد وقت كان يقف أمام المرايا
 

انت في الصفحة 8 من 15 صفحات