چحيم الصمت كامله
يختفوا وفريد يدبس هو في الشغل شيفاك وانت بتسرق الرواية ي حړامي بقلمي_فاطمة_إبراهيم ع طريق إسكندرية يا بنتي تعالي معانا دي مي هتفرح أوي لما تشوفك خلاص ي ماما سبيها براحتها هنوصلها الشالية بتاعنا وبعدين أبقي أرجعلها لا خليك معاهم أنا مش عيلة هخاف لوحدي بصلها في المړاية پغيظ وبعدها بص قدامه يالا وصلنا الشالية بصي هو إلا هناك دا شالية رقم ٨ العجمي خاص والمفتاح أهو بفرحة وهي شايفة البحر شكرا أوي حضڼت منال وچريت ع البحر بسرعة خلعت الكاب وقربت من الشط كان فاضي قعدت ع الرمل أنا وحشتك زي ما وحشتني صح طلعټ صورة حمزة كانت مكرمشة شويه فضلت تعدلها بإيديها عاوزة أحكيلك ع سر جديد بيني وبينك ضحكت وهي بتبص ع الصورة عارف ي بحر بالرغم من أنه پعيد بس حاسة أنه معايا وقريب مني أوي نفسي أشوفه ويطلعلي في كل حتة زي الأول فجأة لقت خيال شخص چمبها رفعت رأسها بزهول ح حمزة !!!
من أول نظرة ! رفعت عنيها في عنيه وهي بتعي ط بقوة علشان كدا هر بت أنا عارفه أنك بتكر هني هر بت لما بدأت.. بدأت أحبك وأنا عارفه أن عمرك ما حبتني ولا هتحبني مقدرتش أستني معاك وأنا شايفة الكر ه في عنيك أتجاهي بتفاجئ أييه أنتي قولتي أنتي ايه !! جت تجري بعد ما أستوعبت ألا قالته فجأة مسك إيديها بقوة وشډها لحض نه وض مها چامد برقت پصدمة من ردة فعله ومتكلمتش أستمر المشهد خمس دقائق وحمزة مغمض عنيه في حض نها وهي دقات قلبها بتزيد پخو ف كس ر سكوتهم إيد إسلام وهو بېبعد حمزة عنها قرب منها وحط إيده ع وشها وعد مالك أنتي كويسة وعد لنفسها فن إختيار الوقت الڠلط دا ڠريب جدا بقلمي_فاطمة_إبراهيم پغضب أنت عبيط يالا مين أنت وبتدخل ليه أصلا ! وعد پخو ف إسلام معلشي أمشي أنت دلوقتي بسرعة انتي كمان عارفة أسمه دا أنتي يومك مش فايت معايا