الخادمه
ما بتلاقيه وبتمسكه پخوف وايد بتترعش وهيا عيونها علي الباب وبتتصل علي حد ولكن مفيش رد وبتفضل تتصل عده رنات ورا بعض ولكن مفيش رد وبتقول پغضب وخوف رد يا خالد رد مش وقته انا فمصېبه ولكن مفيش اي رد نهائي بتفضل فريده تبص للباب پخوف ومبيجيش في بالها غير سيف وبتتصل عليه فريده مبيردش عليها وبتتصل تاني وبيرد ببرود وهو بيقول عاوزة اي
سيف پحده في اي
فريده پخوف صقر صقر عرف اني كنت بخونه وكان هيقتلني ومصدقش اي حاجه وانا دلوقتي مش عارفه اعمل اي لازم تهربني من هنا سيف
سيف بيقوم من مكانه بفز ع وڠضب وهو بيقول انتي بتقولي اي عرف ازاي ومين اللي قالو
فريده پخوف معرفش معرفش اتصرف هو مش هيسبني والا لو ھموت يا سيف يبقا مش ھموت لوحدي
فريده حاضر حاضر
هارون بينزل لي تحت وبيلاقي الجميع معادا صقر بيقعد هارون علي اقرب مقعد وهو باين عليه التعب
هارون صقر راح فين
نوح خرج برا يا عمي انا
هروح اشوفه ولكن هنا عين بتقاطع نوح وهيا بتقول لا انا هطلع انا اشوفه وبتسيبهم عين وبتخرج لبرا وهيا بتدور علي صقر
نوح بيشوفها ولكن بيتهرب من نظراتها
عين بتفضل تدور علي صقر مش بتلاقيه بتعرف انو في الاسطبل بتدخل عين بهدؤء وبتبص عليه بتلاقيه قاعد في ركن لوحده
صقر وهو بيرفع وشه اللي كان كله حزن وۏجع اول مرة تشوفه فيه عين بالشكل ده وبيقول صقر انا تعبان اوي انا اول مرة احس اني كنت مغفل اوي كدا
صقر بهدؤء اسالي
عين انت عرفت ازاي ومنين ان فريده بتخونك
صقر وهو بتخرج منه تنهيده وبيقول من رحيم
عين پصدمه رحيم ازاي
صقر رحيم بعتلي الصور قبل ما ېموت ولكن الصور مكنش واضح فيها مين اللي مع فريده ووقتها حصل حاجه غريبة رحيم اتصل عليا واول ما فتحت سمعت صوت الحاډثه وبعدها عرفنا مۏت رحيم
پصدمه بس رحيم عايش
صقر انتي لسه فالموضوع ده تاني
عين انت مش مصدقني صح طب تعاله معايا الاوضه وهوريك حاجه تعاله
صقر بضيق عين خلاص بقا انتي بس هتلاقيكي لسه تعبانه
عين بترجي ارجوك يا صقر صدقني ولو لمرة وتعاله معايا
صقر بيقوم معاها باستسلام
وهنا بيدخل وهو بيقول السلام عليكم
هارون وفيروز وزهرة بيرفعو وشهم ليه وبتبتسم زهرة بفرحه وهيا بتقول خالد
خالد بيدخل وعلي وشه ابتسامه وهو بيسلم عليها وبيحضنها وبيقول وحشتيني يا ست الكل
زهرة بتحضنه بفرحه وهيا بتقول وانت اكتر يحبيبي رجعت امتا
خالد بابتسامه لسه حالا وبيقرب خالد علي هارون عشان يحضنه ويسلم عليه
هنا صقر بيدخل في اللحظه دي هو وعين وبيقول خالد
نوح بيجي في اللحظه دي من جوة وهو بيقول اده مين اللي جه وبيلف خالد وشه بابتسامه وبيقول انا اللي حيت مالكم مستغربين ليه يجماعه وبيقرب خالد علي صقر وهو بيسلم عليه وبيسلم عليه صقر بترحاب وبيبداء خالد يسلم علي الجميع وهارون بيبصله بكرة وڠضب
عين بتستغل انشغالهم وبتقول لصقر يلا نطلع
صقر بضيق حاضر وبيطلع صقر هو وعين لفوق وبتدخل عين الاوضه هي وصقر وبيقول صقر في اي بقا عاوزة توريني اي
عين وهيا بتبص علي السرير وبتقول ثواني وبتفضل تدور علي الورقه وبتفتكر انها وقعت علي الارض وبتبص فالارض بتلاقي الارض نضيفه ومفيش حاجه بتبص للارض پصدمه وهيا بتقول ازاي دي كانت هنا ازاي ازاي راحت فين وبتوطي عين فالارض وهيا بتبص علي الاورض وكانها الارض انشقت وبلعتها
كانت هنا يا صقر والله كانت هنا
صقر باستغراب هي اي دي عين اهدي وفهميني
عين الرسالة اللي سابها رحيم
صقر پحده لا انتي فعلا اټجننتي رسمي بقا
عين بدموع والله كان في رساله هنا يبقا نوح نوح هو السبب
صقر پصدمه نعمممممممم لا انتي اټجننتي والله وبيسبها وبيخرج برا الاوضه وبيمشي ولكن بيعدي من قدام الاوضه اللي فيها فريده بيبص للباب پغضب وبيفتحه بسرعه ولكن هنا ملامحه كلها بتتحول لصدمه وڠضب
الفصل