حمايا وعڈابه كامله
بيقفل باب شقتها بس عملت نفسها مخدتش بالها
وهي نازله ع السلم وهو طالع
عبد التواب الف مبروك ي عروستنا
ساره الله يبارك فيك ي عمى
ساره هو حضرتك كنت فين
عبد التواب بارتباك كنت تحت ع باب العماره الزهق بقى بس لما تيجى انا مش هسيبك ابدا
ساره نعم
عبد التواب بضحكه انتى بنتى ي ساره
ونزلت وهى في دماغها اسئله كتير محتاجه اجابه
عدى اسبوع ويوم الأربعاء قبل الډخله بيوم الحماة عملت حنه عائليه لساره عندها في شقتها وكانت مبسوطه بيها وانها خلاص هتبقى واحدة منهم ساره كانت لابسة وقاعدة مع فاطمه وفجأاااه حست بۏجع شديد في بطنها قامت بسرعه على المطبخ تعمل اى حاجة سخنه ولما دخلت وقفت اتسمرت مكانها لما شافت حماها واقف ومعاه بنت غريبه صغيره عندها حوالى ٥ سنين وپيتحرش بيها رجعت بسرعه علشان ميشوفهاش وبقت تراقبه وفي وسط زحمه
ساره في نفسها هو اټجنن ده ولا اي اي اللى بيهببه ده انا لازم ادخل الحقه قبل ما يعمل حاجة في البنت في اللحظه دي شافت الولد الاخرس واقف على باب الشقه بيشاور لها
ساره فركت عيونها من كتر ما هى مستغربه اتشغلت بيه ونسيت حماها جريت على الولد بس هو نزل جري وهي نزلت وراه علشان تلحقه
ساره انتى
البنت في رساله ليكي من رابحه
ساره رساله ليه انا
البنت كان معاها شنطه فتحتها وطلعت منها تيشرت ابيض ساره اول لما شافته قالت ده تيشرت ساهر هي جابته منين!
البنت رمته في وشها وجريت
ساره مسكت التيشيرت وبتفرده وقع منه ورقه
ډم اعصابها سابت وبقت ترتعش
جريت وهي بتصرخ وبتكلم نفسها انا لازم اشوف اللى اسمها رابحه الا ساهر مستحيل روحت البيت وطلعت الحنه وقابلت فى وشها واحده من المعازيم بدور ع بنتها وبتقول انا مش لاقيه بنتى
رواية عڈبني حمايا الفصل الرابع
__ ساره فتحت باب الاوضه ودخلت عليه وقفلت الباب وراها بسرعه علشان محدش يعرف حاجة
كانت البنت نايمة على السرير وفستانها مرفوع لفوق وجسمها كله عريان اما عبد التواب اول لما شاف ساره قام بسرعه ورفع البنطلون وهو بيقرب منها مسك ايدها وقال وبيشاور ع الطفله وبارتباك وخوف انتي فاهمه غلط دي دي
جريت على البنت بسرعه وبقت تفتش في كل جسمها وسألتها على المكان الحساس هو لمس هنا البنت بصت لها وعيونها دمعت وهزت دماغها ب أأه
في اللحظه دي ساره اټجننت وبقت تدب برجليها على الأرض وضړبت دماغها في الحيط وجريت على البنت قومتها وسألتها هو قلعك الاندر
البنت پانكسار نطقت لا
ساره الحمد لله مسحت دموعها وظبطت لها الفستان وقعدت بركبتها على الأرض علشان توصل لمستواها وخدتها في حضنها وقالت
حبيبتى اسمك اي
البنت رددت عليها پخوف انا همسه
ساره حطت ايدها علي وشها وكانت بتحاول تكلمها بارتياح ووتطمنها بصى ي همسه ماما عاوزاكى هي بره دلوقتى وقلقانه عليكى اوى وبصت لها وهي بتلعب في شعرها وكملت كلامها انتي هتطلعي دلوقتى ولو سألتك كنتي فين قوليلها كنتي مع العروسه
البنت بتبص لعبد التواب پغضب وبتشاور عليه لا انا كنت مع عمو ده وجريت علي الباب وهي بتقول وبتعيط انا هقول لماما عبد التواب جري عليها وكان بيحاول يمسكها علشان ميتفضحش ولما البنت صړخت حط ايده علي بؤها
_ في اللحظه دي ساره من خۏفها علي البنت لا
تمت في ايده قامت بسرعه وشدته وبعدته عنها.. وفتحت الباب وهمسه خرجت..
الډم غلي في نفوخه ومن غيظه رفع ايده ونزل بالقلم علي وش ساره انتى عاوزه تفضحيني انا ي بنت الكلب
ساره انت بتمد ايدك عليه يا نجس يا مؤرف
ميار دخلت عليهم الاتنين ساكتوا صوت همسه بتصرخ
عبد التواب وشه بان عليه القلق والارتباك
ساره ل ميار هو فيه اي
ميار مفيش دي همسه بنت عامر الصعيدى وبصت لأبوها انت عارفه ي بابا صح وكملت كلامها تقريبا كانت بتلعب مع العيال واختفت ولما ظهرت امها نزلت فيها ضړب لما عدمتها