روايه جديده بقلم فاطمه ابراهيم الجزء الحادي عشر
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
- كح بإجهاد وبصوت خاڤت" أنا.. أنا إلا اتصلت بيه علشان ييجي ع هناك كنا متفقين أنا وائل نقتلها ونلبسها لفريد كلمناه وقولتله أن في بنات معانا علشان ييجي
- جز ع سنانه پغضب " دا أنت حسابك معايا تقيل أوي
- عيط وهو پيتألم من كل مكان في جسمه " والله كنت سکړان يومها ومش حاسس بحاجة ولما قابلتها في الفيلا إمبارح خفت لتقولكم ولا تصرخ علشان كدا خطڤتها أبوس رجلك سامحنى أنا غلطان
- وهو بيشهق من العياط" صدقني أخر مرة أنا مكنتش عاوز أروح هو إلا ڠصب عليا والله
" أمر حمزة الرجالة تفكه وتسنده للعربية وبعدها شال هو وعد وقعدها في العربية وقفل الباب"
- حمزة أنت رايح فين مش هنمشي!
- هو خد حسابه منك لسه حسابي أنا
" شاور حمزة وفجأة جردل ميه أترمي عليه بقوة"
- اااه حرمت والله أبوس رجلك أرحمني
- وهو بيحط طلق في المسډس" بقي أنت قولتلها تفتكر شكلك علشان هيلازمها طول العمر !
- عيط بصوت عالي " أنا مستعد أعمل اي حاجة تطلبها مني بس ارحمني أنا مش عاوز أموت
" فجأة ضربه رصاصة في رجله فصړخ بقوة ي بااابا "
- لأ أنت طلعت طري أوي ايه كل دا علشان رصاصة واحدة دي لسه البداية
" في الوقت دا دخل شخص لابس بلطو وفي إيده شنطة"
- حمزة بيه
- أبتسم حمزة وهو بيبصله" أهلا ي دكتور أتفضل أنا مستنيك بقالي كتير
- وهو بيلف حولين سيف " أنا عاوزك تبسطه أوي عاوزه يخرج منها سوسن يحلف يمين تلاته أنه ست ولا عمره داق طعم الرجولة خالص " مسك وشه وبسخرية" مفتكرش هيبقي صعب عليه هو أصلا عمره ما كان راجل بس هنقول ايه من شابه أباه فما ظلم
- تحت أمرك ي حمزة بيه طلباتك أؤامر
أنا ماشي دلوقتي خلص وكلمني عاوز أسمع أخبار حلوة
- حمزة أنت عملت ايه ؟
- أهدي مفيش حاجه
"بص ع الكنبة إلا ورا لقي فريد دايخ خالص مش قادر يتحرك "
- خلاص بقي ي حمزة كفاية لحد كدا
- وس*خ ومصاحب عيال شبهه كانوا هيضيعوه
" في الفيلا"
دخلوا كان سالم قاعد قلقان في الصالون أول ما شافهم جري بسرعة عليهم
- فيه ايه ي ولاد قلقتوني عليكم
- بصد@مة أول ما شاف فريد والحارس سانده " فريد!!