روايه جديده بقلم فاطمه ابراهيم الجزء الرابع
وهي بتضر به وبتحاول تهر ب منه سيب إيدي بقولك ي حيوا ن ي ۏسخ أنت فاكرني ايه
هديكي إلا تطلبيه بقي وبطلي زن أنا د ماغي متكلفة
دا أنا هكسر د ماغك دي لو مبعتش عندي ي ساڤل
ي عم سيبك منها وخلينا نمشي في غيرها كتير يتمنوا ربع المبلغ إلا هندفعه
بفرحة والله ي كابتن أنت بتفهم مش زي الزب الة دا
فضل يش دها وهي تشد إيدها منه وتصو ت
نزل صاحبه من العربية ع صوتها كدا الناس هتتلم ي عم وهنروح في داهية
كس ر القزازة في الأرض ووشه مليان غض ب وربنا ما هسيبها هي بقي كبرت في د ماغي وهخليها عبرة لنفسها علشان تحرم تغلط في أسيادها تاني عاملة نفسها شريفة عليا وهي مستنية الصايع إلا ماشيه معاه في
بعيا ط وتوسل وهي كلامها نصه مش مفهوم من كتر العيا ط لا والله أنا محترمة أنا لسه راجعة من الشغل نزلت ع ركبتها قدام صاحبه ابوس رجلك خليه يسبني أنا أسفة والله حقكم عليا ع اي حاجة قولتها
طلع المسډس من جيبه وبغض ب عارفه لو مقفلتيش بوقك هي طلقة واحدة في د ماغك تريحك للأبد
حطت إيدها ع بوقها ود موعها نازلة شلال شاورت برأسها بمعني حاضر
بقولك ايه عاوز تمشي أمشي أنا قولت هاخدها يعني هاخدها شدها بقوة للعربية وهو بيهددها بالسلاح
فضلت تفرق ك في محاولة منها للهرب
أنتي هتتعبيني ليه خب طها بق وة ع رأسها بالم سدس فقدت الوعي
ها هتيجي معايا ولا هتفضل كدا
ركب صاحبه معاه وهو سايق بسرعة جن ونية
بتريقة مالك خاېف كدا ليه لتكون أول مرة ع البيه
بقلق كل مرة بتبقي بالتراضي ي صاحبي كدا هتبقي جري مة أغتصاب وممكن نروح في داهية
بعصبية أنا مفيش واحدة تقولي لأ ولا ترفع عنيها فيا الۏسخة فوقتني بعد ما كنت مبسوط ماشي أنا هربيها
بعد ساعتين في أوضة ب ستائر سوداء تفوق وعد تلاقي إيديها ورجلها مربوطين بقماش وفي د م نازل ع وشها مش قادرة تشوف كويس
صوت ولاعة بتتفتح وتنقفل قريب منها قفلت عينيها وفتحتها تاني وهي بتحاول تعرف مصدر الصوت بعد ثواني الصورة وضحت قدامها شاب قاعد ع كرسي هزاز ماسك سجارة وفي إيده التانية ولاعه بيبصلها بحدة
بخ وف ترجع لورا عدلت نفسها وهي بت ترعش أ انت عملت ايه