روايه جديده_ بقلم فاطمه ابراهيم_ الجزء الاول
- هنتصاحب ولا ايه بقولك أسمك ؟
- أسمي وعد والله
- أه وعد منين بقي إن شاء الله
- إسكندرية
- قرب منها وهو مركز في عنيها " وهو إلا بيس.رق حاجة بيفضل مبينها قدام الناس كدا كتير !
- بخ.وف " والله ما سړقت حاجة
- عاوزة تفهميني أن دي عيونك بجد مش بحر إسكندرية
- فاق شويه من سرحانه ورجع لورا " أوف يالا عاوز أنام
- طب وأنا هنام فين ؟
- زي ما نمتي أمبارح هيكون فين يعني
- يعني أيه ؟!
- شايفة السرير الا قدامك دا
- أيوا
- أتخمدي
- وأنت مش هتتخمد ؟
- جز ع سنانه بغض.ب " أنتي عارفة أن عمر ما حد أستجرأ وعصبني كدا !
- مسك دراعها بقوة" نعم يختي سمعيني تاني كدا !
- بتوتر" بقول هنام هنا ع السرير دا أهو عاوز حاجة
- يالا نامي
" قعدت ع السرير وهي بتحاول تتجاهل نظرات عنيه المرعبة
- بقولك ايه
- وهي تحت البطنية " نعم
- أنتي ايه إلا خلاكي توافقي جدي ع الجوازة دي مع أنك متعرفنيش !
- بستغراب " أزعل ليه هو فيه ايه يزعل ؟
- بصراحة قالي أنك معقد وعاوز حد يستحمل عُقدك دي
- بغض.ب شال البطنية من ع وشها " شكلي مش هستني لبكرا علشان أحاسبك قومي
- بخ.وف " هتعمل فيا ايه!!
- مش أنا معقد أنا هوريكي العقد ع أصوله شايفة الشباك إلا قدامك دا
- أيوا ماله ؟
- أيييه !
- قل.ع التيشيرت بعيونه الرمادي وبصلها بغض.ب وعضلاته بارزة من كتر عص.بيته" أنا قولت كلمة لطنتي دلوقتي من الشباك لهخليكي تند.مي ع اليوم إلا رجليكي خطت البيت دا
- بخ.وف " ه هتعمل أيه يعني