زوجه اخى كامله
مخڼوق وكأن بيترجاه مبقولش اللي خس بيه وبيحاول يكدب قلبه وعقله
الدكتور رد بصعوبة لان فهد صاحبه ومش قادر يشوفه كدا بس هيعمل ايه دا قدره وهو عمل اللي يقدر عليه.
الدكتور البقاء لله
فهد پصدمة
في مين
الدكتور تماسك يا فهد مش لسه عندك اجراءت وحاجات كتير
فهد قاطعه بزعيق وقاله بقولك في مينننن. أنت ايه مبتفهمش مين اللي ماټ
مريم قعدت في اوضتها عشر ايام كامله مبتعملش حاجه نهائي غشر انها تفكر في جوزها اللي راح مرة واحدة متعرفش ازاي
جالها والد امجد وطلب منها تفضل في البيت عشان حفيده هو حته من ابنه وهيكون هو العوض من ربنا ليهم. وافقت مش عشان هو معاه حق لا وكمان عشان هي ماعندهاش مكان تروحه كمان طلب منها تروح تشوف مراته وتحاول تخفف عنها. لأن ايام شبه بعضها ومبقاش في أمله في شفائها .
بس لحسن حظها دخل فهد وهو بيقول
انا مش عاوز اتقل عليكي وانتي حامل كفايه عليكي تعبك. والحمل
متقولش كدا يا فهد دي زي امي وهي في عيني من جوا روح انت شغلك وانا هفضل جنبها هنا اطمن عليها
فهد خرج وهي ودعته بإبتسامة خفيفه. ولفت لحماتها وقعدت قصدها. ابتسمت بسخرية وهي بتقولها
مريم شفتي الزمن خلاكي محتاجاني بإيدي ادمرك و مديكيش العلاج وبايدي اعالجك
مريم قامت من ع الكرسي وراحت ناحية المحلول و مسكت إبرة فاضيه ورفعتها ع المحلول و قبل وتضغط عشان تفرغ الهوا سابت و هي بتستغفر ربنا اكتر من مرة وبعدين
رجعت ع اوضتها وهي بټعيط ع الحالة االي وصلته عدا 10 ايام تاني. بدأت مريم تحس بتعب الحمل فهد كمان اتغير وبقي يكره دخول البيت والشركه. و كل مكان يفكره باخوه
بدأ يغرق نفسه في الشغل اكتر يسافر برا وجوا مصر اي مكان ممكن يخلي ميفكرش في اخو
وبعد خمس شهور رجع عشان يطمن على اهله وياخد امه ويعالجها برا هو عارفه ان مافيش امل بس هيحاول ولو لمرة.
رجع مصر وكانت في مفاجاة منتظاره
يتبع
الفصل الثامن
فهد خرج وهي ودعته بإبتسامة خفيفه. ولفت لحماتها وقعدت قصدها. ابتسمت بسخرية وهي بتقولها
مريم شفتي الزمن خلاكي محتاجاني بإيدي ادمرك ومدكيش العلاج وبايدي اعالجك
مريم قامت من ع الكرسي وراحت ناحية المحلول ومسكت إبرة فاضيه ورفعتها ع المحلول و قبل وتضغط عشان تفرغ الهوا سابت وهي بتستغفر ربنا اكتر من مرة وبعدين
استغغر الله العظيم
رجعت ع اوضتها وهي بټعيط ع الحالة اللي وصلتها لهل عدا 10 ايام تاني و بدأت مريم تحس بتعب الحمل فهد كمان اتغير وبقي يكره دخول البيت والشركه. وكل مكان يفكره باخوه
بدأ يغرق نفسه في الشغل اكتر يسافر برا و جوا مصر اي مكان ممكن يخلي ميفكرش في اخو
و بعد خمس شهور رجع عشان يطمن على اهله وياخد امه و يعالجها برا هو عارفه ان مافيش امل بس هيحاول ولو لمرة.
رجع مصر وكانت في مفاجاة منتظاره البيت كله بقى في تغير كبير تقريبا كل حاجة حواليه كانت مريم ليها لمستها الخاصة في ابتسم و هو جواه بيسأل مليون سؤال بس مش قادر يقول أي حاجة لان لا دا وقته و لا مكانه و لا هو فاضي عشان يعرف ايه سبب تغيير البيت كدا دخل سلم ع الكل و سأل عن مامته و كانت وقتها نايمة مريم نزلت ع سلالم الفيلا
بثقة و كأنها واحدة تانية خالص غير