الأحد 24 نوفمبر 2024

احببت بنت بارت التالت

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

مخزن مظلم
سيرين فك الشريط من ع عينها يا راضي
راضي اوامرك يا ست الكل
مودة ا ا انت
بقلم هبة الله
سيرين ايوه انا يا روحي اكيد فاكراني
مودة عاوزه مني ايه يا حقېرة بقلم هبة الله
سيرين وهي بتشد حجابها لا لا كده هنغلط جامد والغلط هنا بندفع تمنه يا دودي شعرها انكشف
سيرين ايه رأيك يا راضي
راضي هو هيبقى ليا رأي بعد الجمال ده كله
سيرين اياك تقربلها إلا لما اقولك
راضي بس يا هانم
سيرين مبسش يا راضي مبسش استنى لما احړق قلبه الاول
...
عند يوسف صحي لقى نفسه ع المكتب والوقت متأخر ومافيش حد بقلم هبة الله
يوسف بصداع ايه ده هو ايه اللي حصل انا نمت كل ده بيرن على مودة ياربي ردي بقى ايه كل ده مش سامعة قام وراح البيت
يوسف ايه ده الباب مفتوح كده ليه مودااة يا مودة
يوسف اه يا سيرين الكلب اكيد انت اللي عملتيها ثم اخرج هاتفه الو ايوه يا مالك
مالك صاحبه من ثانوي ورائد يوستفندي بنفسه بيتصل عامل ايه ياض واحشني
يوسف مش وقته حصل اللي كنت خاېف منه
مالك سيرين تاني
يوسف ايوه
مالك المرة دي عاوزين نقبض عليها متلبسة كل مرة بتفلت قولي انت لبست مراتك السلسة
يوسف استنى كده
flash back
يوسف لما دخل عليها وف ايده الهدية وكانت بترقص حطها على التسريحة وراحلها بقلم هبة الله
لما كان ف الجيم
مودة وهي بتفتحها يا حبيبي يا يوسف حلوة اوي ثم ارتدتها
back
يوسف الهدية فاضية يعني لبستها
مالك حلو اوي هنعرف نتتبع حركتها انا هعدي عليك ومعايا الجهاز
يوسف بسرعة يا يوسف قبل ما يعملوا فيها حاجة
...بقلم هبة الله
راضي وانت بقى يا حلوة ايه نظامك
مودة
راضي و هو بيحط ايده ع شعرها لا بس ايه الحلاوة والجمال ده
مودة نزل ايدك يا حيوان
راضي ده القطة طلعت بتخربش انا بقى هعرفك تخربشي ازاي
سيرين وهي داخلة يلا يا راضي ومتنساش التصوير عشان اللحظات الحلوة لازم تتوثق
مودة بعياط لا عشان خاطري لا بالله عليكم انا معملتش حاجة والله ما عملت حاجة يا يووووسااااف
سيرين اكتمي يا بت يلا يا راضي
....
يوسف بسرعة يا مالك بسرعة صوت رسالة
مالك مين
يوسف ده لينك من رقم غريب دخل عليه واټصدم شايف لايف لمراته وهي بتصرخ باسمه ومعاها راجل بيحاول يقطع هدومها
يوسف دمع لا إراديا وزعق بسرعة يا مالك عاوزين يغت ولاد الكل_ب بسرعاااة قبل ما يعملوا فيها حاجة
وصلوا بقلم هبة الله
كسر يوسف الباب بقوة وهو يستمع إلى صوت صړاخ صغيرته فهي لا تستحق منه هذا فكان دائما ما يراها زهرة بريئة تتفح وتنير كان يشعر بأن قلبه يسمع صرخاتها باسمه كالخناجر المسم_ومة تمزقه إربا ثم رأى مشهد لن يستطيع أن يمحيه من ذاكرته ابدا صغيرته تستغيث وملابسها ممزقة وبجانبها شخص كالذ_ئب يحاول أن ينقض على فريس_ته ولكنه لم ينجح بعد
يوسف وهو

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات