الأحد 24 نوفمبر 2024

الجزء الاول قاسې احب طفله بقلم شيماء سعيد

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

يفتح أحد إلى أن فتح أحد الجيران. 
الجار نعم يا افنديه. 
سليم مش ده بيت الست ام رهف و بنتها. 
الجار أيوه بتسأل ليه. 
مازن أن ابن عمها و جاي اخدهم من هنا هما فين بقى. 
الجار الست امينه ام رهف تعبانه و رهف معاها في المستشفي. 
مازن اي مستشفى. و لكن قبل أن يرد الرجل رن هاتف مازن و كانت جدته مازن لسليم دي تيته هنسال عن رهف اقول ايه. 
سليم مش عارف. 
فرح قول لسه موصلتش يا أبيه. 
مازن ايوه صح و فتح الخط الو يا تيته. 
سميره ................. 
مازن پصدمه ايه بجد انا جاي حالا 
و اعلق الخط و قال يلا من هنا بسرعة. 
سليم حصل أيه يا مازن. 
مازن و هو على نفس حالته رهف عندنا في البيت و مع تيته. 
سليم و فرح في آن واحد و پصدمه ايه. 
مازن مش وقته يلا بسرعة. 
سليم هو مازال مصډوم يلا. 
غادروا المكان و ذهبوا إلى قصر الدمنهوري ليقابل مازن حياه جديده و لكن مليئه بصعوبات و الشوق و الجنون أيضا. 
____________________
أما عن رهف خرجت من المستشفى و أخذت تاكسي إلى قصر الدمنهوري قابلت الحارس . 
الحارس عايزه ايه حضرتك. 
رهف عايزه أقابل مجدي بيه. 
الحارس مجدي بيه مانت من كام شهر. 
رهف پصدمه ماټ طيب ممكن تقابل مدام سميرة. 
الحارس اقولها مين. 
رهف رهف يوسف الدمنهوري. 
الحارس پصدمه رهف هانم اتفضلي بس ممكن البطاقه الأول. 
رهف و هي تخرج البطاقه أكيد. 
أخذ الحارس البطاقه و تأكد انها رهف أدخلها إلى القصر و قال سميره هانم هنا يا داده. 
سميحه عايزها ليه. 
الحارس رهف هانم اللي هما بيدوروا عليها جات عايزه تقبلها. 
سميحه بسرعة ايه ثواني انادي الهانم. 
بعد قليل نزلت سميره و أول ما وقعت عينيها على رهف أخذتها في احضنها و هي تبكي و تقول رهف بنت يوسف ابني اللي راح في عز شبابه و ظلت تبكي و هي تضم رهف إليها و بعد ذلك بعدت رهف عنها وهي تقول وحشتيني اوي اوي يا بت الغالي. 
رهف و هي تمسح دموع جدتها كفايا دموع يا تيته. 
سميره بسعادة خلاص يا حبيبتي النهاردة مفيش دموع سميحه هاتي الموبايل من غرفتي اكلم مازن. 
أما رهف كانت في عالم تاني تنظر إلى القصر بإعجاب شديد و تفكر هل سوف يعطوا لها المال من اجل علاج والدتها. 
الفصل الرابع
عاد مازن و سليم و فرح إلى القصر و كل شخص بداخله صراع فرح متحمسه من آجل رويت إبنه عمها و سليم ينظر إلى فرح و يحول يعرف هل هي سعيده أم حزينه لما حدث بينهما أما مازن فكان شارد في رهف لماذا جات اليوم هل كانت تعرف أنها لها عائلة و لكن لماذا لم تأتي من زمان يجب أن يعرف سر الزيارة دخلوا جميعا القصر و دلفوا إلى غرفه المعيشه رأت فرح رهف و كانت صډمه لها ابنه

عمها كانت معها في الصباح و تحدثوا سوأ و لم تعرفها أما رهف لا تقل صډمه و لكن تحولت إلى خوف عندما نظرت إلى مازن و لا تعرف لماذا خاڤت من نظرته إليها أما مازن كان ينظر إلى رهف بتفحص و يحاول يعرف لماذا يشعر أنه رائها من قبل اخرجهم من هذا الصراعات صوت سميرة
سميره بسعادة تعالى سلم على رهف يا مازن انت و فرح و سليم. 
تقدمت فرح من رهف و ضمتها إليها بسعاده و حب بدلتها رهف و هي تشعر بالأمان و الحب مع فرح. 
فرح بسعاده رهف مش معقول انتي بنت عمي شوفتي القدر جمعنا أزي. 
رهف بابتسامة تحول أن تدري حزنها على والدتها عند حق انا مبسوطه اننا ډم واحد أصل أنا حبيتك من ساعه ما شوفتك . 
و شوفتيها فين إن شاء الله. كان هذا صوت مازن الصارم نظرت له رهف ببعض الخۏف أما فرح فقالت أصل يا أبيه......................................... و قالت ما حدث في الصباح رد مازن. 
مازن بتهكم و شك في أمر رهف و الله يا محسان الصدف. 
قالت سميره سلم على بنت عمك يا مازن. 
سلم مازن على رهف على مضض أهلا وسهلا بكى في قصر الدمنهوري. و شدد على آخر كلمه كأنه بخيرها بشي لا يعرف غيره. 
رهف شكرا لحضرتك. 
سلم عليه سليم بترحيب و احترام و هي أحست

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات