خدعه المچنون ميرا ابو الخير
انت في الصفحة 1 من صفحتين
اسكربيت
بنتك طالق يا عمي
انت بتقول اي يا عمر انت جاي تطلق مراتك وهي مېته انت مچنون
عمر ببرود اه مچنون بنتك لسه عايشة
شكلك اعصابك تعبانه ارتاح و
عمر مقاطعا بزعيق انا مش اعصابي تعبانة بنتك هي يلي مرميه جوا دي
متعليش صوتك بص انا مقدر زعلك علي نهى بس يابني اهدا يلي جوا دي ناهد تؤامها
محمد پغضب انت بتعبط بالكلام وانا ساكت لك هو عشان مراتك ماټت منت حرة تيجي تعمل حوارات
تجاهلها عمر ودخل جوا
رزع الباب كانت بتتكلم في التليفون اتخضت
عمر مسكها پغضب تعالي يا خاينه
اوعا ابعد ايدك يا بابا الحقني
محمد جاه بسرعه وزقه پغضب امشي اطلع برا
عمر پغضب مش طالع غير لما بنتك توريني ضهرها انا واثق انها نهى و عملت كل دا عشان تاخد خطيب اختها بس انا عرفت اكشفها في العزاء لما دخلت اوضتنا و راحت تجيب المفتاح يلي بخبيه انا ونهى ديما من ورا البرواز
نهي قالت لي عليه قبل كدا
عمر ببرود كدب لاني اصلا جيت من دلوقتي وشوفت انه ضهر نهى مفهوش اي وحمة
محمد بذهول يعني اي
عمر بجمود يعني يلي واقفه قدمك دي هي يلي خططت تزق اختها من علي السطح و تعمل كل دا عشان تاخد خطيبها لانه الهانم عشيقته
اخرس يا كداب بابا خرجه برا
اتوترت يابابا
محمد بيجز علي سنانه قولت لك
لفت بتوتر و بص علي ضهرها بذهول االوحمة موجودة
عمر ببرود طلع