انتظار العوض فاطمه ابراهيم
عندها وبتحبها أوي طب هات عناوينهم ولو طلعت بتحور ي فتحي أنت عارف أيه اللي هيحصلك في بيت عايدة خرج عمار لقي حياة قاعدة في الصالة أول ما شافته وقفت بس متكلمتش وبعدها خرجت وراه زينة وع وشها ملامح السعادة بصت حياة ل عمار في عينيه وهو بيبصلها فقاطع شرودهم صوت زينة وهي بتقرب من عمار وبتنام ع كتفه أنت مقولتليش بقي ي حبيبي مين دي وايه البيت اللي أنت قاعد فيه دا وهي بتبص حوليها بقر ف دمعت عيون حياة پقهرة وهي لسه مركزة مع عمار مستنياه يتكلم يقول أي حاجة بس كل حاجة كانت واضحة مش محتاجة شرح اتكلم عمار وهو باصص في عينيها بشرود أحنا لازم نمشي من هنا ي حياة عاوزة تيجي معانا معنديش مانع ولو حابة تفضلي هنا وشايفه المكان أمان ليكي براحتك نزلت دموعها أكتر من غير ما تعبيرات وشها تظهر أي تأثر أحنا!! أحنا دي ل مين ي عمار لحد امبارح كنت أنا وأنت وكنت بتوعدني أن عمرك ما هتسبني دلوقتي بقي حابة تيجي معنديش مانع مش عاوزة براحتك! كټفت زينة إيديها وب رفعت حاجب مجوبتنيش ي عمار مين دي! دي ااا دي تبقي قاطعته حياة پقهرة الخد امة حياة دي تبقي خدامة عند البيه وبعدها بصت لعمار بحدة مش كدا ي عمار بيه حياة متقوليش كدا أنتي مش عارفه أي حاجة زينة طلعت مظلومة فعلا زينة! ابتسمت بۏجع اه دا الحمد لله على سلامتها الهانم ورجوعكم لبعض بس استأذنك في طلب صغير لو مش ه عليكم قصة الحب والمشاعر الجميلة دي بصتلها زينة من فوق لتحت فكملت حياة بثبات طلقني عمار بتفاجئ حياة أنتي بتقولي أيه أحنا ... قاطعته بحدة أنا أقدر أحمي نفسي كويس أنا اللي قت لت وأنا اللي مسؤولة عن اللي حصل وفجأة قاطع كلامهم صوت خبط قوي ع الباب و.... يتبع روايةإحذرفإنهقلبي روايتيبقلميفاطمةإبراهيم البارت. روايةإحذرفإنهقلبي ابتسمت بۏجع زينة! اه دا الحمد لله على سلامتها الهانم ورجوعكم لبعض بس استأذنك في طلب صغير لو مش ه عليكم قصة الحب والمشاعر الجميلة دي بصتلها زينة من فوق لتحت فكملت بثبات طلقني عمار بتفاجئ حياة أنتي بتقولي أيه ..مستوعبة كلامك! أنا أقدر أحمي نفسي كويس أنا اللي قت لت مش أنت زينة بسخرية وكمان قت لتي لا دي جوازة مشرفة أوي فجأة قاطع كلامهم صوت خبط قوي ع الباب أفتحوا الباب عمار پصدمة دا صوت عمي! پخوف هو ممكن يكون بلغ عننا ! أنا هروح أشوف شدها عمار بإنفعال بتعملي ايه هتودينا في داهية دا ممكن يكون معاه البوليس هو مفيش أي مخرج من هنا! بتوتر اه سلم المطبخ بيطلعنا ع الشارع اللي ورا طب يالا بينا بسرعة فتحت حياة باب المطبخ ونزلت زينة ووراها عمار خطوتين فلاحظ عمار أن حياة منزلتش معاهم فطلع تاني بسرعة في أيه منزلتيش ليه ! مش هاجي معاك أنت لقيت اللي كنت بدور عليها يبقي خلاص مبقاش ليا لازمة حياة يالا مفيش وقت للكلام الفاضي دا قولتلك مش جاية سمعوا صوت كسر قزاز الباب فشدها عمار ڠصب عنها وهربوا بسرعة بالليل عمرو بضيق وهو بيبص في الساعة أتأخرت ليه دي كمان دخل جابر بسرعه أوامرك ي باشا فين الز فتة زينة مش قالت ساعة هتودي الولد لحد تبعها وتيجي معرفش ي باشا لسه مجتش بس البت دي أنا مش مرتحلها حساها هربت مننا پغضب وهو بيتوعدلها دا لو شيطا نها صورلها تعملها بس أوعدك هخليها تسبق عمار في قبر ها طب وهنعمل ايه دلوقتي ي بوص خد حد من الرجالة واقلب عليها وسط البلد في عنوانها القديم عاوزك في خلال ساعة تكون جايبهالي وجاي سامع تحت أمرك ي باشا بالإذن ماشي ي زينة أنتي لعبتي في عداد عمرك وهدفعك التمن دا غالي اوي ي أم الواد في بيت بسيط ع البحر حياة بعصبية أنت ليه جبتني هنا قولتلك أنا أقدر أحمي نفسي كويس أيه حد عينك واصي عليا زينة بغيظ انا كمان معرفش جبتها معانا ليه ي عمار ما كنت طلقتها وخلصت من الهم دا عمار بصوت عالي بسسس مش عاوز أسمع كلمه زيادة ... حياة أنتي هتفضلي معايا لحد ما اتأكد أنك هتبقي في أمان والقضية دي تتقفل وأنتي ي زينة حدودك معاها متتخطهاش حياة لسه مراتي ولازم تحترميها مفهوم زينة بحزن وهي بتدلع عليه كدا ي عمار بقي بعد ما رجعنا لبعض دي معاملة تعاملني بيها ! زينة أنا قولتلك مفيش حاجة هترجع زي الأول غير لما كل واحد
ع خير برقت زينة بشړ وهي مش متسوعبة