انتصاري معك شهد فراج
لي بحب واتكلمت
كيان اختي وحبيبتي واي حد مكاني كان هيختارها.......
ابتسمت ب ثقة وانا ببص ل سليم ب قرف ولكن مالحقتش فرحتي تدوم لما كملت كلامها
لكن انا ك واحدة ندلة عندي السيشن احلي من عمي ومرات عمي و سليم جوزي وحب عمري والحتة الجوانية ف طيري انت يا كيان.
رفعت جانب فمي و بصيت لها هي كمان بقرف وانا بسيب إيديها واتكلمت ب سخط
قولت كلامي ومشيت وانا بضحك وسعيدة من جوايا ان قصتهم انتهت ب فرحة ليهم هما الاتنين..
قربت من جدي ال كان قاعد بيراقب الجميع ب أبتسامة قعدت جمبه علي الطرابيزة وقبل ما اتكلم انضم لينا بابا واتكلم ب تساؤل
كنت فين يا كيان وماتصورتيش مع سليم و هبة ليه..!
هز راسه ب اقتناع وبدأ يتناقش مع جدي في امور مختلفة مع جدي..
بعد دقائق من الملل انضمت لينا ماما ونرجس وعمامي.
جميلة اوي هبة مش كدة...
اتكلمت ماما ب أبتسامة ف ردت عليها نرجس
عقبال كيان يا ام كيان..
ابتسامة ماما زادت
يارب يا حبيبتي يارب
خرجني من شرودي وتأملي فيهم كلام نرجس لما ميلت عليا واتكلمت ب همس
الواد خس النص يا كيان من الجري وراك ماتحني بقي زياد بيحبك وانا اكتر واحدة عارفة ابني..
كل ماحد يكلمني علي حب زياد بحس برجفة اصابت كل جسميضحكت ورديت عليها بنفس الهمس
أبتسمت ب حب
سامحيه انتوا تستاهلوا فرصة وانتوا اصلا مالكوش غير بعض اصل زياد ابني لزقة ومش هيحلك.
بادلتها المزاح واتكلمت ب ضحكة
بتاع حواري المانيا ده.
صافي يالبن مش كد...
ابتسمت ب خجل وانا بهز راسي بالموافقة ف انضمت ماما لينا وبدأوا يتكلموا في أشياء مختلفة.
وانا فضلت قاعدة براقب الجميع ب ملل وانا رافعة وشي ب إيديا لحد ما وقع نظري علي زياد واقف مع واحدة..... لا واحدة اي قولوا صاروخ او سفينة فضاء حاجة في الرينج ده.
اي دا هي بتقرب من زياد كد ليه...!!
دي ليلة اهلها سودا ومش هتنازل علي اني اريشلها شعرها سكة ودوغري كد.
عند زياد
كان بيتنقل في المكان بملل وهو بيبحث علي كيان لحد ما وقف ب صدمة لما لمح اخر واحدة كان يتمني ظهورها دلوقتي واقفة علي بعد منه..
قرر ينسحب من المكان ب هدوء منعا للمشاكل عشان سليم ولما يخلص كتب الكتاب هيعرف ب معرفته هي بتعمل هنا اي
وللأسف ولان ليست كل الاحلام قابلة للتحقيق لمحته ف ندهت له ف كان لازم يوقف ب ضيق.
اول لما لمحته وقف اتجهت له ب خطوات رزينة واثقة في ذاتها وقفت قدامه ب أبتسامته اللعوب واتكلمت ب مياعة وهي بتمد إيديها
هاي يا زياد عامل ايه...!
بص لها ب قرف وهي مازالت مادة إيديها