روايه جديده بقلم ايات الرحمن
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
البيت وطلع سهر برا لحد مااتأكد ان هو انتهي ورجع البيت كان سهر واكل وشرب وبعد كدا رجع خفي الا....سلحه وبدل لاخوه ملابسه اللي قت...له فيها ونيمه كمان وبعد كدا طلع برا ېصرخ ويلم الناس عشان اول واحد يدخل يشيل الليله يعني كل حاجه متوقعه فبلاش اللي بيقول مفيش اخ يإذي اخوه بلاش تشددوا اوي ع الكلمه المهم
يوسف قرر يسفر مؤيد يتعالج برا ويعمل العمليه اللي هترجعه يمشي تاني وطبعا مؤيد اخد زهراء معاه ويوسف ووتين
او علي حسب ما يستجاب ولازم تكون نفسيته كويسه وبعد العلاج الطبيعي هيعمل العمليه التانيه مؤيد كان يائس وحاسس ان هو مش هيمشي تاني فقرر يحرر زهراء وتختار لو هتكمل معاه ولا لا لان هي لسه صغيره واكيد ربنا هيعوضها بالاحسن
ان مهما كان مؤيد دا فهي لازم تحبه لان مايتعوضش بطيبته وحنيته هو ماضرش حد لكن الكل ضره وفي الاول والاخر يوسف فضل مكمل معاه لحد ما مر السنتين ومؤيد عمل العمليه وفضل كام شهر لحد مامشي ماهو مش هيمشي في الاول كدا
يوسف كان مطلق زوجته رجع ليها هي واولاده ووتين مااتزوجتش الدكتور عشان عرفت بزواجه فقررت تكمل تعليمها احسن في مصر مع اخواتها وعيلتها
زهراء زي مااتفقنا ان هي رجعت لاهلها وبتزورهم
كل فتره وهما كمان بيزوروها
وبكدا انتهت روايتنا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بقلمي أيات الرحمن